رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيبًا، فلا تستبقِ منها نسمة ما، بل تُحرّمها تحريمًا... لكي لا يعلّموكم أن تعملوا حسب جميع أرجاسهم ( تث 20: 16 - 18) لكن الرب في كلامه مع إبراهيم، قال له: «إن ذنب الأموريين (وهم سكان الأرض الأصليين) ليس إلى الآن كاملاً» ( تك 15: 16 ). فانتظر الله، في رحمته وصبره، على هؤلاء الأشرار قرونًا، وكان يقدر أن يحرقهم بنار وكبريت كما فعل مع سدوم وعمورة (تك19). وواضح أن هذا دليل رحمة الرب على تلك الشعوب، لعل لطف الله وإمهاله يقتادهم إلى التوبة ( رو 2: 4 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ويتكرر غفرانه وستره وفُرصه لينا |
رفقة المعلم وصبره (مت 22: 1- 14) |
ربنا يديم علينا نعمته ورحمته وستره |
جيد ان نتذكر مراحم الله وستره لضعفاتنا |
واشنطن بوست: الجيش فى مأزق وصبره ينفد |