03 - 09 - 2021, 12:21 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وماذ أقول عن يسوع رئيس السلام الذي دخل إلى أورشليم على جحش ابن اتان ولم يبقى أحد لم يصرخ لذلك الملك الداخل بتواضع مدهش ".. مبارك الملك الآتي باسم الرب. سلام في السماء ومجد في الأعالي" (لوقا 19: 28).
وهذا الملك المكلل بمحبته للخطاة وجه نظره إلى الصليب وهناك علق على خشبة العار ليحمل خطايانا ولم يتوانى جند الرومان في كتابة لوحة على الصليب مكتوب عليها يسوع الناصري ملك اليهود.
وهو نفسه لم يستطع الموت أن يمسك هذا الملك وهذا البطل العظيم وهذا الإله الذي تجسد فقام في اليوم الثالث ظافرا منتصرا على أعظم عدو وهو الموت "أين شوكتك يا موت. أين غلبتك يا هاوية" (1 كورنثوس 15: 55).
نعم يسوع هو انتصاري وهو ملكي والهي وهو ربي المتربع على عرش حياتي فممن أخاف وممن أهرب. تعال وتعرف عليه فتحيا إلى الأبد مع هذا الملك المميز والإله الذي لا مثيل له.
|