وقد يأتي إنسان إلى كنيسة كضيف ويلقي عظة. وتكون هذه هي كل خدمته في الكنيسة.
وتمر سنوات طويلة، والناس لا ينسون تلك العظة وتأثيرها.
بينما يخدم غيره في نفس الكنيسة سنوات طويلة
يلقون خلالها عظات عديدة، ولكن ليس بنفس التأثير. * إن يومًا واحدًا يخدمه بولس الرسول، لهو أعظم وأعمق من سنوات طويلة يخدمها آخرون. * مقياس آخر يقيس به البعض نجاح الخدمة وهو: كثرة المخدومين.