رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«كَيفَ وَجَدتُ نِعمَةً فِي عَينيكَ حتى تنظُرَ إِلَيَّ وأَنـا غرِيبَةٌ!» ( راعوث 2: 10 ) لم تنظر رَاعوث إلى ماضيها المُحزن، ولا إلى نفسها، فترى أن ما أصابها كان لعنة، بل سجدت عند قدمي سَيِّدها، وسلَّمت نفسها له. لقد حوَّلت عيناها عن فقرها، وركزت على غناه. نسيت مخاوفها، واتكلت على وعوده. أ ليس هذا مثالاً ليَحتذي به شعب الله اليوم؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المُحزن بالموضوع |
سلمون أخبرها أن تنسى ماضيها الأثيم كله |
تجاوب رَاعوث مع بُوعَز |
رَاعوث الموآبية في الكتاب المقدس |
وَربُّكَ الأَقرَبُ و الأَحَن |