![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() من الضيق دعوتُ الرب فأجابني من الرَّحب. الرب لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي الإنسان؟ الرب لي بين مُعيني، وأنا سأرى بأعدائي ( مز 118: 5 - 7) الأعداد من 5 إلى 21 من مزمور118، تكلمنا عن قصة المسيح بدءًا من بستان جثسيماني، وحتى صعوده إلى السماء. الصعود «افتحوا لي أبواب البر. أدخل فيها وأحمد الرب. هذا الباب للرب، الصدّيقون يدخلون فيه» (ع19، 20). هذه الآية تُشير إلى تبرير المسيح بالقيامة من الأموات. فذاك الذي أُغلقت السماء في وجهه بالعدل، قد فُتحت له بالبر، لا أبواب القبر فقط، بل أبواب السماء أيضًا. لا ليدخلها بمفرده، بل نحن معه. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
x Banned x
![]() |
![]() موضوع مميز بالتوفيق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكرا على المرور |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
افتحوا لضيفكم افتحوا لربكم سأباركنكم لاتخافوا وافتحوا |
افتحوا لست غريب افتحوا افتحوا |
افتحوا أنا الحبيب افتحوا انا الطبيب |
لأن أبواب البر التي هي أبواب العهدين القديم والجديد |
افتحوا أبواب قلوبكم |