ندما رفض السامريون إرسالية محبته نظرًا لأن وجهه كان مُثبتًا نحو أورشليم - أي أن قلبه كان مُصمِّمًا على السير في ذلك الطريق الذي ينتهي بالصليب والعار - نراه ينحني في خضوع ويمضـي إلى قرية أخرى، مُنتهرًا تلميذيه يعقوب ويوحنا اللذين طلبا النقمة، لأنهما لم يعلَما من أي روح هما. وقد ظهر تسليمه وخضوعه أمام الجميع (لو9).