![]() |
ظهر تسليمه وخضوعه
https://upload.chjoy.com/uploads/162377511642361.jpg «مِثلَ إِنسَانٍ لاَ يَسمَعُ، ولَيسَ فِي فَمِهِ حُجَّةٌ» ( مز 38: 14 ) ندما رفض السامريون إرسالية محبته نظرًا لأن وجهه كان مُثبتًا نحو أورشليم - أي أن قلبه كان مُصمِّمًا على السير في ذلك الطريق الذي ينتهي بالصليب والعار - نراه ينحني في خضوع ويمضـي إلى قرية أخرى، مُنتهرًا تلميذيه يعقوب ويوحنا اللذين طلبا النقمة، لأنهما لم يعلَما من أي روح هما. وقد ظهر تسليمه وخضوعه أمام الجميع (لو9). |
الساعة الآن 03:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025