|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لعازر، هلمَّ خارجا!» ٧، ٨ لماذا بدا ان لا رجاء للعازر من وجهة النظر البشرية، وماذا فعل يسوع؟ ٧ دُفن لعازر في مغارة. وعندما جاء يسوع الى القبر طلب ان يرفعوا الحجر الموضوع على الباب. لكن مرثا اعترضت لأن اربعة ايام قد مرّت على موته، ولا بد انه انتن. (يوحنا ١١:٣٩) فمن وجهة النظر البشرية، لم يبقَ اي رجاء للعازر. ادت قيامة لعازر الى فرح عظيم. — يوحنا ١١:٣٨-٤٤. ٨ ولكن عندما رُفع الحجر، صرخ يسوع بصوت عالٍ: «لعازر، هلمَّ خارجا!». فماذا حدث؟ «خرج الميت». (يوحنا ١١:٤٣، ٤٤) هل تتخيل مدى سعادة الناس الذين كانوا واقفين هناك؟ فبعد ان كانت أختا لعازر وأقرباؤه وأصدقاؤه وجيرانه متأكدين جميعا انه مات، ها هم الآن يرون حبيبهم لعازر، بلحمه وشحمه، واقفا امامهم! فلا بد انهم عجزوا عن تصديق عيونهم. ولا شك ان العديدين منهم عانقوا لعازر من شدة فرحهم. أوَليست هذه هزيمة نكراء للموت؟! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لعازر هلم خارجا |
لعازر هلم خارجا..... |
لعازر هلم خارجا |
صورة اقامة لعازر من الاموات : لعازر هلم خارجا |
لعازر هلما خارجا |