رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القديس دومنيك سافيو وهو شفيع:- الأطفال خدام الهيكل الصغار الأمهات اللواتي ينتظرن المولود الشبيبة الخبرة الروحية :- اليوم الرهبة السالزيانية تحتقل بذكرى قداسة دومنيك سافيو هي التي هي نداء لكل الشباب في التمعن بحياته واكتشاف أن القداسة ليس أمراً مستحيلاً وبعيد المنال. وصل دومنيك إلى أوراتوريو دون بوسكو – الأوراتوريو السالزياني هو 1. بيت يستقبل 2. كنيسة تبشر 3.مدرسة تُعد للحياة ملعب حيث يلتقي الأصدقاء بفرح، مفعماً من روح التقوى العائلي لم يرضى دومنيك بحياة رتيبة روتينية، إنما كان يصبوا دائماً إلى حياة أفضل. في هذا العالم وفي العالم الآخر. كانت القداسه همه الأول والأخير “ أريد أن أصير قديساً ". خبرته مع الرب جعلته يكتسب رهافة التعامل مع قدسية الأسرار . كان يعيش طوال النهار خبرة اللقاء الشخصي خلال سر التناول. كان القسم الأول من نهاره شكر على هذه النعمة التي خصها له الرب فزاره وحلَّ فيه. والقسم الثاني من نهاره كان استعداداً للقاء يسوع القرباني في الذبيحة الإلهية. عيش الحياة برفقة يسوع جعله يفوح – إينما حلَّ ومهما عمل – شذى عطر المسيح القائم. سعيه هذا وحريته المسؤلة جعلتا منه محط أنظار زملائه. وليس فقط زملائه إنما أيضاً معلميه والمسؤلين عنه. فكانوا ينقلونه كل شهرٍ ويضعونه في أحد الصفوف كي يراه يقتدي به أكبر عدد ممكن من الطلاب. فلنأخذه مثالاً لنا، فننعم بفرح لقاء القائم فينا منّا |
|