![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الله لنا ملجأ» ![]() فايّ خطر كان الاسرائيليون معرَّضين له عند دخولهم منطقة سيناء سنة ١٥١٣ قم، وبأية كلمات طمأنهم ربنا أمامهم رحلة مخيفة، رحلة ‹في برية عظيمة رهيبة، حيث الحيات اللادغة والعقارب›. (تثنية ٨:١٥). لكن الههم هو مَن وضع شعبه في هذا الظرف الصعب. فهو قادرا على حمايتهم؟ + لماذا يمكننا ان نمتلك ثقة مطلقة بوعد الله بتوفير الحماية؟ لا شك ان اللة قادر على حماية خدامه. فهو «الله الكلي القدرة» — وكالموج الذي لا يمنعه شيء من التقدم، لا شيء يردع قدرة يهوه حين يستخدمها عمليا. وبما انه قادر على فعل ايّ شيء تستلزمه مشيئته، فقد نتساءل: ‹هل يشاء اللة ان يستخدم قدرته لحماية شعبه؟›. الجواب هو بكلمة واحدة: نعم يؤكد لنا انه سيحمي شعبه. يقول المزمور ٤٦:١: «الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وُجد شديدا». وبما ان الله «لا يمكن ان يكذب»، يمكننا ان نمتلك ثقة مطلقة بوعده بتوفير الحماية. (تيطس ١:٢) فلنتأمل في بعض التشابيه الحية التي يستخدمها اللة ليصف العناية والحماية اللتين يزودهما. الهنا هو أيضا من حمى يونان من نفسه لإنقاذ شعب عظيم لمدينة عظيمة صانعا بة عملا عظيما #القس يوساب عزت كاهن كنيسة الانبا بيشوي بالمنيا الجديدة أستاذ القانون الكنسي والكتاب المقدس بالكليه الاكليريكية والمعاهد الدينية |
![]() |
|