![]() |
الله لنا ملجأ
«الله لنا ملجأ» https://upload.chjoy.com/uploads/161417239851631.jpg فايّ خطر كان الاسرائيليون معرَّضين له عند دخولهم منطقة سيناء سنة ١٥١٣ قم، وبأية كلمات طمأنهم ربنا أمامهم رحلة مخيفة، رحلة ‹في برية عظيمة رهيبة، حيث الحيات اللادغة والعقارب›. (تثنية ٨:١٥). لكن الههم هو مَن وضع شعبه في هذا الظرف الصعب. فهو قادرا على حمايتهم؟ + لماذا يمكننا ان نمتلك ثقة مطلقة بوعد الله بتوفير الحماية؟ لا شك ان اللة قادر على حماية خدامه. فهو «الله الكلي القدرة» — وكالموج الذي لا يمنعه شيء من التقدم، لا شيء يردع قدرة يهوه حين يستخدمها عمليا. وبما انه قادر على فعل ايّ شيء تستلزمه مشيئته، فقد نتساءل: ‹هل يشاء اللة ان يستخدم قدرته لحماية شعبه؟›. الجواب هو بكلمة واحدة: نعم يؤكد لنا انه سيحمي شعبه. يقول المزمور ٤٦:١: «الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وُجد شديدا». وبما ان الله «لا يمكن ان يكذب»، يمكننا ان نمتلك ثقة مطلقة بوعده بتوفير الحماية. (تيطس ١:٢) فلنتأمل في بعض التشابيه الحية التي يستخدمها اللة ليصف العناية والحماية اللتين يزودهما. الهنا هو أيضا من حمى يونان من نفسه لإنقاذ شعب عظيم لمدينة عظيمة صانعا بة عملا عظيما #القس يوساب عزت كاهن كنيسة الانبا بيشوي بالمنيا الجديدة أستاذ القانون الكنسي والكتاب المقدس بالكليه الاكليريكية والمعاهد الدينية |
الساعة الآن 07:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025