رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت قوته الإلهية تشع من جسده البشري عظة عن الميلاد للقديس باسيليوس الكبير حنة النبية بشرت به، وسمعان الشيخ احتضنه، وفي الطفل الصغير كانا يعبدان الإله العظيم, لم يحتقراه بسبب منظره الخارجي، بل كانا يمجدان عظمة لاهوته, فقد كانت قوته الإلهية تضيء عبر جسده البشري، كمثل النور عبر ألواح الزجاج, وكانت تشع على الذين كانت عيون قلوبهم نقية. فلنكن نحن أيضًا مع هؤلاء، ناظرين بوجه مكشوف مجد الرب كما في مرآة لكي نتغير نحن أنفسنا من مجد إلى مجد، بالنعمة ومحبة البشر التي لربنا يسوع المسيح، الذي له المجد والسلطان إلى دهر الدهور. آمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لقد وضع في جسده خطايا الجنس البشري |
أظهر له أن القوة الإلهية تُكمَل فقط في الضعف البشري |
أيوب | الحكمة الإلهية تفوق الفكر البشري |
فلم يشأ يسوع ان يستخدم قوته الإلهية |
البحث البشري والحقيقة الإلهية |