7 تصريحات لـ«أبوتريكة» يوضح فيها موقفه «لم أذهب إلى رابعة وشركتي لم تمول الإخوان»

[Mary Naeem]

7 تصريحات لـ«أبوتريكة» يوضح فيها موقفه «لم أذهب إلى رابعة وشركتي لم تمول الإخوان»

منذ يومين فوجئ محبي أبوتريكه بإدراج اسم نجم الأهلي والمنتخب الوطني السابق، ضمن قوائم الإرهاب، ما يترتب عليه وضعه على قوائم ترقب الوصول، ومنعه من السفر، والحجز على أمواله، وحرمانه من مباشرة حقوقه السياسية، وفق ما صرح به محاميه الخاص محمد عثمان في مداخلة هاتفية على فضائية «العربي».
ويعتبر القرار استكمالًا للسلسلة التي بدأت في عام 2012، بعد أن أعلن «أبوتريكة» مساندته للمرشح الرئاسي آنذاك محمد مرسي، لتخرج إدعاءات بحقه بعد نجاح ثورة 30 يونيو كونه ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين ويمدها بالأموال، انتهى بحكم قضائي بالحجز على أمواله، لكنه طعن على الحكم وتم قبول الطعن.
وعلى إثر رد الفعل من محبي أبوتريكة يرصد «المصري لايت» 7 تصريحات دافع فيها «أبوتريكة» عن نفسه، خلال حوار لجريدة «الأهرام» في مايو 2015.
7. نفى «أبوتريكة» توجهه إلى اعتصام رابعة العدوية كما أشيع، وقال: «مع الأسف البعض استغل صمتي لترويج شائعات مغرضة»، وتابع: «أبرزها أننى ذهبت إلى ميدان رابعة وقت اعتصامات جماعة الإخوان، وأننى قمت بإمداد الجماعة وقت تلك الاعتصامات بمولدات كهربائية».
6. وعن الصورة التي ظهر فيها مع مسنة، قيل إنها والدة أحد متهمي أحداث كرداسة، رد: «حقيقة الأمر أنها صورة لجارة لنا فى ناهيا، قابلتها فى فرح أخي، واتحدى العالم واتحدى أى شخص يثبت عكس تلك الحقائق».

5. تردد اسم أنس عبدالقاضي، المتحدث الرسمي باسم حملة المعزول محمد مرسي، ضمن شركاء «أبو تريكة» بشركة السياحة الخاصة به، وهنا أوضح النجم المعتزل: «هذا الشخص كان أحد 6 شركاء فى الشركة السياحية عند تأسيسها عام 2009، وبتاريخ 28 ديسمبر عام 2013، قمت بالدخول فى الشراكة، وتم تعديل الشكل القانونى للشركة من شركة توصية إلى شركة تضامن»، وتابع: «جاء فى البند الرابع من العقد الجديد، وهو بند من 4 سطور فقط، يقول: أسقط وتنازل بكافة الضمانات القانونية الأستاذ/ أنس محمد عمر عبدالقاضى عن حصته فى الشركة وقدرها 274000 جنيه مصرى فقط لاغير، ويعتبر توقيعه على هذا العقد مخالصة تامة ونهائية باستلامه كافة حقوقه بما لا يجوز معه الرجوع فى الحال أو مستقبلًا على الشركة بأية مطالبات».
وأردف «أبوتريكة»: «وهذا يعنى أن أنس خرج من الشركة قبل عام ونصف العام (أي قبل دخوله) ومن يومها انقطعت علاقته بالشركة نهائيًا، كما تنازل عن حصتهم بالشركة 4 من الشركاء الستة، ولم يتبق سوى أنا وشريكى الأوحد عبد الكريم فوزى عبدالكريم الزغبي، والمدير المسئول للشركة حاليا هو عباس محمد كامل عباس، وليس أنس القاضى».
4. استنكر «أبوتريكة» الإدعاء بأن الشركة مولت الجماعة بقوله: «فى الوقت الذى يردد فيه البعض أن الشركة التى امتلكها متهمة بتمويل الجماعة، قامت الشركة فى أوقات سابقة بتنفيذ برامج رحلات عمرة خاصة لأسر ضحايا رجال الجيش والشرطة.. وكل المستندات الرسمية موجودة».

3. نفى «أبوتريكة» أنباء القبض على ابن عمه حينها، وأوضح: «للعلم شحتة الذى ألقى القبض عليه ليس ابن عمى مباشرة كما زعم البعض، إنه مجرد فرد فى عائلة كبيرة ولا أتذكر أننى التقيته يومًا ما».
2. وكذّب «أبوتريكة» شائعات تواصله بالمعزول محمد مرسي: «أقسم لكم بأننى لم التقيه يومًا ما، ولم أطالبه شخصيًا ولا عبر وسيط بالتدخل فى أى أمر يخصني».
1. أنكر «أبوتريكة» وجود علاقة له مع مؤسسة الرئاسة في عهد المعزول، وروى: «عندما اتخذت قرارى بعدم خوض مباراة السوبر المحلى برفقة فريقى الأهلى أمام إنبي، أخبرنى وقتها مسئولون فى النادى الأهلى أنهم تلقوا اتصالا من رئاسة الجمهورية وقت عهد مرسي، وأن الرئاسة تطالبنى بالتراجع عن موقفى بعد أن تحول قرارى إلى أزمة كبيرة، ورغم ذلك رفضت وتمسكت بقراري».


هذا الخبر منقول من : المصري اليوم