الايقاع المتلاحق
الايقاع المتلاحق المتناحر للحياة يجعلنا نفقد روعتها بل ويدخلنا طرفا فى احداث لسنا طرفا بها من بعيد او قريب مما يضغط على اعصابنا ويجعلنا سريعى الاستثارة!
فلتقارن بين الانسان منذ مائة سنة والانسان الحالى
فتجد سرعة الاحداث وسرعة انتشار الاخبار تصيب الانسان بالاحباط بل ومن اعتياده على سماعها او مشاهدتها وقرأتها يصاب باللامبالاة
اذا
لنبتعد قدر الامكان عن ما لايخصنا
ولنحصل على فترات راحة من الامور المزعجة والاشخاص المزعجين
كيف
لكل منا اسلوبه وليس هناك قالب لكل الاشخاص
ابدع وفكر وارح نفسك
وعش الحياة على حقيقيته كما خلقك الله لها
ليس عن انغماس او انعزال
بل باتزان.