" هذا هو الذي صار جسدًا في عذراء، الذي لم تكسر عظامه على الخشبة، ولم يتحول إلى تراب في القبر، الذي قام من الموت فرفع الإنسان من القبر السفلى إلى أعالى السموات. هذا هو الحمل المذبوح. الحمل الذي لم يفتح فاه. هذا هو الذي ولد من مريم النعجة النقية "
_ ميليتوس أسقف ساردس _ القرن الثاني