منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 04 - 06 - 2012, 09:13 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701



المقطع الأول: سفر الخروج 14 : 10 – 17 : 3.

" ولمَّا اقترب فرعون رفعَ بنو إسرائيل عيونهم، فرأوا المصريين يتبعونهم. فخافوا جداً وصرخوا إلى الرب. وقالوا لموسى: " أما في مصر قبور، فأخذتنا لنموت في هذه البرية ؟ ماذا عملتَ بنا، فأخرجتنا من مصر ؟ أما قلنا لكَ في مصر، دعنا نخدم المصريين، فخدمتنا لهم خير من أن نموت في البرية ؟ " ... ورحلَ جميع بني إسرائيل من إيليم إلى برية سين التي بين إيليم وسيناء، في اليوم الخامس عشر من الشهر الثاني لخروجهم من أرض مصر. فألقوا اللوم على موسى وهرون في البرية وقالوا لهما: " ليتنا متنا بيد الرب في أرض مصر. فهناك كنا نجلس عند قدور اللحم ونأكل من الطعام حتى نشبع، فلماذا أخرجتمانا إلى هذه البرية لتميتا هذا الجمع كله بالجوع " ... وارتحلَ جميع بني إسرائيل من برية سين على مراحل، كما أمرَ الرب، ونزلوا في رفيديم حيثُ لا ماء يشربونه فخاصموا موسى وقالوا: " أعطونا ماءً نشربهُ ". فقالَ لهم موسى: " لماذا تخاصمونني ؟ ولماذا تجربون الرب ؟ " وعطشَ هناك بنو إسرائيل إلى الماء وألقوا اللوم على موسى وقالوا: " لماذا أصعدتنا من مصر لتميتنا نحن وبنونا ومواشينا بالعطش ؟ " ".



المقطع الثاني: سفر حزقيال 36 : 26 – 27.

" وأعطيكم قلباً جديداً وأجعل في أحشائكم روحاً جديداً وأنزع من لحمكم قلب الحجر وأعطيكم قلباً من لحم. وأجعل روحي في أحشائكم وأجعلكم تسلكون في فرائضي وتحفظون أحكامي وتعملون بها ".



المقطع الثالث: سفر إرميا 31 : 33.

" أمَّا العهد الجديد الذي أعاهد به بيت إسرائيل بعدَ تلكَ الأيام، فهوَ هذا: أجعل شريعتي في ضمائرهم وأكتبها على قلوبهم وأكون لهم إلهاً وهم يكونون لي شعباً ".



المقطع الرابع: رسالة رومية 8 : 2.

" لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطيئة والموت ".



كما سبقَ وذكرنا في التأمل السابق الذي كان بعنوان:

" خروج الشعب من أرض العبودية "

بأننا في الأسبوع القادم سنتأمل في عنوان مكمّل له وهوَ:

" خروج أرض العبودية من الشعب "

ها نحنُ اليوم نأتي معاً لنتأمل سوياً.

يتلخص التأمل الماضي بحادثة إخراج الله لشعبه من أرض مصر على يد موسى – الأرض التي ترمز إلى العبودية والخطيئة – والتي ترمز إلى قبول الإنسان للرب يسوع المسيح كمخلص شخصي لحياته أي عندما يولد من فوق، يولد ويصبح من أولاد الله، كما تأملنا كيف يبنغي على هذا المولود الجديد أن لا يعود أبداً إلى أرض العبودية بكافة أشكالها لكي يبقى بعيداً عن عاداتها وتقاليدها وخطاياها، وشددنا على ضرورة ابتعاد المؤمن جسدياً عن الرفقة القديمة الفاسدة والأماكن المشجعة للخطيئة والشر، بل عليه أن يغّير عاداته وتقاليده ويندمج في علاقات عميقة مع إخوة مؤمنين لأنه هناكَ أمرَ الرب بالبركة !!!

أمَّا اليوم وبعدَ اجتياز المؤمن لهذه المرحلة واتخاذه قراراً عملياً بعدم العودة إلى أرض العبودية علينا أن نتأمل في الجانب الثاني لهذه العملية وهي سعي المؤمن وطلبه لمعونة الروح القدس لكي يُخرج الرب أرض العبودية هذه من داخل قلبه بكل عاداتها وتقاليدها وخطاياها وقوتها ومساوئها !!!

وتعالَ الآن نضع هاتين العمليتين الرمزيتين:

" خروج الشعب من أرض العبودية "

و " خروج أرض العبودية من الشعب " في واقعهما العملي الذي نختبره اليوم.



أولاً: عندما يأتي الإنسان الخاطىء إلى الرب يسوع المسيح تائباً ومعترفاً بخطاياه بعدَ تعاملات الروح القدس معهُ، ينال الولادة الجديدة والخلاص وغفران الخطايا بدم الرب يسوع ويُصبح ابناً لله وينضم إلى جماعة المؤمنين ويبدأ رحلته الجديدة في هذه الحياة التي لن تنتهي إلاَّ عند مغادرته لهذه الحياة، وعليه كما سبقَ وذكرنا أن يسعى دائماً لعدم العودة إلى أرض العبودية.



ثانياً: وكما اختبرَ جميعنا بعد نوالنا للولادة الجديدة تأتي التجارب والمغريات من عدونا إبليس لكي يجعلنا نخطىء من جديد ونتحسّر على الأيام الماضية التي قضيناها في أرض العبودية تلك. وهذا ما نقرأه قد حصلَ مع شعبَ الله بعدما أخرجهم الرب من أرض مصر – أرض العبودية – وهذا ما يبدو واضحاً في المقاطع التي أدرجناها في بداية هذا التأمل، تسمعهم يلومون موسى بعبارات واضحة:

" أما في مصر قبور، فأخذتنا لنموت في هذه البرية؟ ماذا عملتَ بنا، فأخرجتنا من مصر؟ أما قلنا لكَ في مصر، دعنا نخدم المصريين، فخدمتنا لهم خير من أن نموت في البرية... ليتنا متنا بيد الرب في أرض مصر. فهناك كنا نجلس عند قدور اللحم ونأكل من الطعام حتى نشبع، فلماذا أخرجتمانا إلى هذه البرية لتميتا هذا الجمع كله بالجوع ... " لماذا أصعدتنا من مصر لتميتنا نحن وبنونا ومواشينا بالعطش ؟ ".

تذمّر – حسرة واشتياق لأرض مصر في اللحظة التي تعرضوا فيها لبعض الصعوبات خلال رحلتهم في البرية وقبلَ وصولهم إلى أرض الراحة التي وعدهم بها الرب !!!

وهذا ما يحصل معنا خلال رحلتنا في هذه الحياة عندما نتعرض لأية تجربة أو ضغط أو صعوبات يواجهنا بها العدو، فنبدأ بالتحسّر على الماضي معتقدين وكأن الماضي وقبلَ معرفتنا للرب كان أفضل، أضف على ذلكَ أنه عندما يطرح علينا إبليس بعض الإغراءات وفي أي مجال من المجالات: عاطفية – جنسية – أعمال وتجارة غير أمينة 100% - رحلات وسهرات غير نقية – علاقات غير حسنة السمعة ... حتى ترانا نتحسّر على الماضي ونبدأ بالعودة إلى الوراء، ولو كنا أمناء في هذا الصباح وسمحنا للروح القدس أن يكشف لنا بعمق كل هذه النقاط، لا بد وأن نجد الكثير منها في حياتنا.



لي هدفين في هذا الصباح:

الأول: أن نكشف خداع العدو ونعترف بأن هذا ما حصلَ ويحصل مع كل واحد منَّا، وهذا ما قمنا به في هذا التأمل حتى الآن.



الثاني: وهوَ الأهم أن لا نتوقف هنا، بل أن نستعرض معاً سبب هذه المشاكل والحلّ الذي قدمه الرب لنا لكي نتحرر من هذه العادات والقيود ونحيا الحياة المنتصرة التي أعدّها الله لكل واحد منَّا، والتي تجعلنا نتمتع خلال حياتنا على هذه الأرض والتي تجعلنا أيضاً نرضي الله ونعمل بجهد وكدّ ونشاط من أجل امتداد الملكوت.



جميعنا وقبلَ أن نقبل الرب كمخلص شخصي لحياتنا، أتينا من أرض العبودية والخطيئة بعدما أمضينا فيها سنوات طوال نرتكب الخطايا الكثيرة حتى أصبحت قيوداً قاسية في حياتنا يصعب التحرر منها بسهولة، وترسخت هذه العادات في أذهاننا حتى أصبحت حصوناً وقلاعاً صلبة وقاسية، كما أن الذي لم يمضِ سنوات طوال في ارتكاب الخطايا فهوَ قد ورثَ من آدم جسد الخطيئة الذي دائماً يقودنا ويشجعنا على ارتكاب الخطايا والعادات السيئة مُحرَكاً من إبليس، وكما نعلم جميعنا أنه بالولادة الجديدة يُخرجنا الرب من أرض العبودية ويغفر لنا خطايانا ويغسلنا بدمه الثمين ويجعلنا أولاداً لله، لكن الإنسان العتيق الذي ورثناه من آدم يبقى في داخلنا وهو يكون إمَّا عادياً بارتكاب الخطايا والشرور وإمَّا متأصلاً بها لكن في كلتي الحالتين يجب التعامل معهُ لأنه هوَ المصدر الوحيد لارتكابنا الخطايا بالتعاون مع إبليس، فنحنُ لا نصبح خطاة كوننا نرتكب الخطايا، بل نحن نرتكب الخطايا لأننا بالأصل خطاة بسبب امتلاكنا لهذا الإنسان العتيق.

لذا كان على الرب أن يقوم بعمل ما ليسَ فقط ليُخرج الشعب جسدياً من أرض العبودية كما فعلَ على يد موسى بل كان عليه أن يُخرج أيضاً أرض العبودية وعاداتها وخطاياها وتقاليدها من قلب الشعب، هذه الأرض التي ترمز بكل تأكيد للإنسان العتيق !!



ماذا فعلَ الرب من أجل ذلكَ ؟

وَعَدَنا الرب في العهد القديم على فم النبي حزقيال قائلاً: " وأعطيكم قلباً جديداً وأجعل في أحشائكم روحاً جديداً وأنزع من لحمكم قلب الحجر وأعطيكم قلباً من لحم. وأجعل روحي في أحشائكم وأجعلكم تسلكون في فرائضي وتحفظون أحكامي وتعملون بها ".

كما وعدنا الرب أيضاً على فم النبي إرميا قائلاً: " أمَّا العهد الجديد الذي أعاهد به بيت إسرائيل بعدَ تلكَ الأيام، فهوَ هذا: أجعل شريعتي في ضمائرهم وأكتبها على قلوبهم وأكون لهم إلهاً وهم يكونون لي شعباً ".

ولمَّا جاء ملء الزمان أرسلَ ابنهُ الوحيد الرب يسوع المسيح لينفذ كل تلكَ الوعود بموته على الصليب، وسنحاول معاً أن نستعرض العمل الروحي الذي قام به الرب من أجلنا ونضعهُ في قالب عملي مُبسط، وهدفنا من ذلكَ أن نختبر نتائج هذا العمل يومياً في حياتنا لكي نتمتع وننتصر ونخـدم الـرب ونأتي بثمر يدوم !!!



عندما مات الرب على الصليب سفكَ دمه الثمين لغفران الخطايا وهذا ما يناله الإنسان عندما يأتي إلى الرب تائباً طالباً منهُ أن يغفر لهُ خطاياه ويقبله في ملكوته كإبن فينال عندها الولادة الجديدة ويخرج من أرض العبودية، لكنَّ الرب وعلى الصليب أيضاً كما يُخبرنا بولس الرسول في رسالته إلى رومية: " ونحنُ نعلم أن الإنسان العتيق فينا صُلِبَ مع المسيح حتى يزول سلطان الخطيئة في جسدنا، فلا نبقى عبيداً للخطيئة، لأن الذي ماتَ تحررَ من الخطيئة ".

(رومية 6 : 6 – 7).



نعم يسوع أيضاً بموته على الصليب صلبَ معهُ الإنسان العتيق العائد لكل واحد فينا لكي يزول سلطان الخطيئة عن حياتنا وهكذا يُخرج من داخلنا أرض العبودية لكي لا نعود عبيداً لها ولكي لا نعود نخطىء.

كما أنه بصلبه أيضاً وسفكه لدمه نال لنا الموعد كما تقول الكلمة، وما هوَ هذا الموعد ؟ إنه بالطبع الروح القدس، روح القوة، روح الإرشاد والقيادة، روح التعليم، روح المعونة، الذي يحيا فينا ويكون معنا لكي يجعلنا يومياً ننتصر ونتمتع ونخدم الرب.

قابل معي الآن العهد الجديد وما فعلهُ الرب يسوع مع العهد القديم والوعود التي نطقَ بهل كل من النبيين حزقيال وإرميا:

عندما نولد من جديد يُصبح لنا قلباً جديداً، قلباً من لحم وليسَ من حجر ويصبح الروح في داخلنا وأحشائنا وهذا ما قالهُ حزقيال، وعندما نؤمن أن الرب صلبَ الإنسان العتيق وأبطلَ سلطانهُ عن حياتنا كما يقول بولس ونطلب معونةالروح القدس، يأتي هذا الروح ويجعل شريعة الرب ووصاياه في ضمائرنا ويكتبها على قلوبنا لتصبح جزءًا من حياتنا ولنصبح شعب الله المقدس بالسلوك والفعل وليسَ بالقول فقط وهذا ما قاله إرميا.

فمختصر الموضوع العملي والذي نحتاجه لكي نحيا حياة ترضي الله وتأتي بثمر، هوَ أن نولد من جديد، نستقبل الروح القدس في داخلنا، نكتشف ونعرف أن سبب أشواقنا ومحبتنا بعض المرات للعودة إلى أرض العبودية – أرض الخطيئة – هوَ وجود الإنسان العتيق الذي ورثناه من آدم في داخلنا والذي يحركه إبليس ويغريه فيتضامن معهُ، لكننا نكتشف أيضاً بأن الرب ومنذ ألفي سنة قامَ بصلبه معهُ على الصليب، فنؤمن بذلكَ ونطلب معونة الروح القدس الذي به نميت كل أعمال الجسد (رومية 8 : 13).

فننتصر على إغراءات العدو ونتحرر يومياً من جسد الخطيئة هذا ونحيا الحياة التي ترضي الله ونأتي بثمر كثير، ويومياً يقوم الروح القدس بكتابة شريعة الله ووصاياه في ضمائرنا وقلوبنا لكي نسلك بها.



ولو تأملتَ معي في الآية التي أدرجناها من رسالة رومية في بداية التأمل، لأدركتَ أن ناموس روح الحياة قد حررنا من ناموس الخطيئة والموت.

ما هوَ الناموس ؟

إن الناموس هو قوة ثابتة لا يُمكن أن تتغير أو أن تزول وتتلاشى وإليكَ مثالاً توضيحياً على ذلكَ:

ناموس الجاذبية الذي لا يزول ولا يتغير أبداً، فكلما التقطتَ كرة صغيرة وقذفتها إلى العالي فهيَ سوف تعود وتقع على الأرض بسبب ناموس الجاذبية الذي لن يتعطل أبداً ولن يتغير، ولكنكَ إن أمسكت بهذه الكرة بيدك قبل وصولها إلى الأرض فأنت ستمنع ناموس الجاذبية هذا من تكلمة عمله بناموس أقوى منه وهوَ يدك ولن تسمح للكرة بأن تسقط على الأرض وهذا ما قصدهُ الروح القدس في رسالة رومية.

ناموس الخطيئة والموت لن يُبطل قبلَ عودة المسيح الثانية وسيبقى إبليس يستخدمهُ ضد كل المؤمنين لكي يجعلهم يخطئون ويعودون إلى أرض العبودية، لكنَّ الكلمة قالت أن ناموس روح الحياة ة الذي هوََ الأقوى حررني من ناموس الخطيئة والموت – هللويا.

وهوَ اليد التي تمسك الكرة وتمنع ناموس الجاذبية أن يلقيها أرضاً، كذلكَ هي حالنا، فإبليس وبناموس الخطيئة والموت يحاول أن يلقينا على الأرض، أرض العبودية لكنَّ ناموس روح الحياة يأتي ويلتقطنا في كل مرة ويمنع ناموس الخطيئة والموت أن يعيدنا إلى تلك الأرض، إن نحنُ آمنا بذلك في كل مرة – مجداً للرب ولعمله من أجلنا !!



عزيزي:

هـل أتعبتكَ الخطيئـة ؟ وهل أتعبتكَ القيود ؟ وهل يُتعبك إبليس وهو يُحاول يومياً أن يُعيدك إلى أرض العبودية ؟ هل يستخدم ضدك ناموس الخطيئة والموت ليلقيكَ أرضاً كما يُلقي ناموس الجاذبية الكرة إلى الأرض ؟ وأنتَ تحاول المقاومة ولكنك تفشل دائماً وترزح تحتَ أحمال وأثقال ؟

تشجع وتشدد. الرب لم يتركنا يتامى لقد صنعَ من أجلنا كل شيء، وأرسلَ لنا الروح القدس، قم الآن إعلن إيمانك أن إنسانك العتيق قد صُلِبَ مع المسيح، وأن ناموس روح الحياة يعطل عمل ناموس الخطيئة والموت ويمنعهُ من أن يُلقيكَ أرضاً لتبقى صامداً ومنتصراً ومتمتعاً.

أحبائي تعالوا معاً في هذا الصباح نصرخ جميعنا وبالصوت العالي:

" ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطيئة والموت ".

تعالوا معاً نؤمن أنه عندما ولدنا من جديد جعلَ الله في قلوبنا قلباً جديداً وروحاً جديداً في أحشائنا – الروح القدس – وأخرجنا من أرض العبودية، تعالوا معاً نؤمن أنه عندما صُلبَ الرب يسوع صَلَبَ إنساننا العتيق حتى يُحررنا من سلطان الخطيئة من سلطان العادات القديمة وأخرج أرض العبودية من قلوبنا، تعالوا معاً نؤمن بالروح القدس الذي تقول الكلمة أنه يأخذ ما ليسوع ويُعطينا يأخذ ما صنعَ يسوع من أجلنا على الصليب ويجعلني قادراً أن أختبرهُ كل يوم، تعالوا معاً نطلب معونة الروح القدس يومياً لكي نميت أعمال الجسد ولكي نحيا حياة التمتع والإنتصار ونعمل لامتداد الملكوت ونأتي بالثمر الكثير.

هذا هوَ الحلّ المتكامل الذي قدمه الرب لنا على الصليب عندما صرخَ قائلاً : " قد أكمل ".
رد مع اقتباس
قديم 05 - 08 - 2012, 09:54 AM   رقم المشاركة : ( 2 )
شيرى2 Female
..::| العضوية الذهبية |::..

الصورة الرمزية شيرى2

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 37
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 30,808

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

شيرى2 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ناموس روح الحياة في المسيح

شكرا للمشاركة الجميلة
  رد مع اقتباس
قديم 05 - 08 - 2012, 09:54 AM   رقم المشاركة : ( 3 )
رمانة
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

الصورة الرمزية رمانة

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 13
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : قلــــ غزة ـــب
المشاركـــــــات : 8,903

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

رمانة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ناموس روح الحياة في المسيح

ناموس روح الحياة في المسيح
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
يرى أن الذين بلا ناموس يعصون ناموس الطبيعة الذي فيهم
من خلال ناموس الله أن يحرر نفسه من ناموس الخطية
لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع
ناموس الحياة
ناموس روح الحياة بيسوع المسيح


الساعة الآن 08:19 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024