04 - 08 - 2013, 11:21 AM
|
|
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
|
|
|
|
|
تأملات فى شارع الحياة - بقلم: مفيد فوزي
■ قد «تغفر» الشعوب أخطاء من حكموها ولكنها «لا تنسى» أبداً.
■ النجاح جهد إنسان ولكن «التوفيق» من الله.
■ نصف الحب «تعود» على الطرف الآخر. «العادة» فى المعادلة، لا جدال.
■ إن لم تحزن، لن تعرف طعم الفرح.
■ بوصلة بعض الناس فى الحياة «الإحساس» وربما كان أصدق من العقل.
■ كثيرون يدخلون فى إضراب ذاتى و«يعتصمون» داخل نفوسهم قرفاً من الحياة.
■ أعلى وأرقى درجات الصداقة «البكاء بعيون الآخرين».
■ كتبت لها أقول: كل سنة وأنت «راضية» بما قسمه الله لكِ، تهنئة العيد.
■ الحياة «مشاوير» كتب علينا أن نخطوها.
■ بعض البشر فى حاجة إلى مساحيق النظافة ليكونوا أكثر بياضاً.
■ هى نكسة، هى هزيمة، هى وكسة، هى «جرح» لا يندمل فى جسد شعب.
■ أسوأ ما فى العلاقات الزوجية، دخول «الأنانية» فى مباراة.
■ نحن شعوب تستهلك نفسها فى «التفاصيل».
■ صباح مساء، نتعامل بـ«عبوات» مغلفة بعناية ولكنها سامة للأبدان.
■ الرجولة ليست «شوارب» والأنوثة ليست انحناءات جسد.
■ عاتبت ذاكرتى: لماذا حوادث بعينها «خضراء» فى رأسى؟ ولاتزال..
■ الدموع، اختراع إنسانى، مضمون فى الأزمات ويهز شباك الرجل.
■ فى العالم اثنان: أمريكا.. و«القطيع».
■ الويل لأمة أطفالها يحملون «أكفانهم» فى إطلالتهم على الدنيا.
■ الألم مدرسة «التعلم» لحقائق الحياة.
■ الكراسى تصنع الغطرسة والزهو الكاذب و«الغرور» الملعون.
■ عبارة واحدة أصف بها ما يجرى، إنه «الحقد الأخوى».
■ كثيراً ما تمنيت البكاء فى حضن علم يرفرف فوق قلبى وأسقيه دموعاً.
■ تقريباً، الغرب يمارس معنا «اغتصاب» الحقيقة.
■ أحب المدن التى تتربع على كتف المحيط مثل «طنجة» فى المغرب، إنها تتغندر بموقعها.
■ هل كان كامل الشناوى حكيماً عندما اكتوى قلبه بنار الحب ولم يرتبط بامرأة؟
■ فى صيدلية الحياة دواء يعيد «الحياء» لمن فقدوه.
■ المسافات مهمة بيننا وبين الآخرين منعاً للصدام المتوقع.
■ «تزوج» فمات، لا أدرى من قالها ولكنى توقفت عندها.
■ أتمنى دوماً «مرايا صادقة»، أقصد أصدقاء يصدقوننى.
■ مرة ذهبت إلى مجلس الوزراء فى عمل صحفى وأطلت النظر فى «النجفة المعلقة»، فتصورت لو أنها تكلمت فأى أسرار مخبوءة ستبوح بها.
■ ارفع راسك يا أخى عن الـ«فيس بوك».
■ ثبت لى أن الشعب المصرى عنده التهاب حاد فى «الكرامة».
■ قابلت واحداً منهم، إنه «يكذب» كما يتنفس، وإذا نطق بالصدق كفت رئتاه عن التنفس واختنق.
■ مصيبتنا أننا لا نعرف كيف نختلف، نعتبر الاختلاف فى الرأى عداوة مسلحة ونتطاول على الأب والأم.
■ رابعة العدوية: الاعتداء الصارخ على البيئة وسنين البيئة.
■ العالم بات يعرف أنها ثورة لا انقلاب، ولكن هناك من يجرؤ على مغامرة إطفاء الشمس.
■ لماذا لا نمنح مخترع «جهاز التكييف» جائزة نوبل فى الإنسانيات، خصوصاً بعدما اقترب خط الاستواء منا؟
■ قال صلاح جاهين يصف صوت امرأة: «صوتك يا بنت الإيه كأنه بدن».
■ لاتزال هناك آهات حبيسة وخواطر متناثرة وشوارد تائهة تشتاق للإفراج عنها والانطلاق وأعدكم بإصدار عفو عنها.
|