رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مفيد فوزى يكتب | تأملات فى شارع الحياة ■ قد «تغفر» الشعوب أخطاء من حكموها ولكنها «لا تنسى» أبداً. ■ النجاح جهد إنسان ولكن «التوفيق» من الله. ■ نصف الحب «تعود» على الطرف الآخر. «العادة» فى المعادلة، لا جدال. ■ إن لم تحزن، لن تعرف طعم الفرح. ■ بوصلة بعض الناس فى الحياة «الإحساس» وربما كان أصدق من العقل. ■ كثيرون يدخلون فى إضراب ذاتى و«يعتصمون» داخل نفوسهم قرفاً من الحياة. ■ أعلى وأرقى درجات الصداقة «البكاء بعيون الآخرين». ■ كتبت لها أقول: كل سنة وأنت «راضية» بما قسمه الله لكِ، تهنئة العيد. ■ الحياة «مشاوير» كتب علينا أن نخطوها. ■ بعض البشر فى حاجة إلى مساحيق النظافة ليكونوا أكثر بياضاً. ■ هى نكسة، هى هزيمة، هى وكسة، هى «جرح» لا يندمل فى جسد شعب. ■ أسوأ ما فى العلاقات الزوجية، دخول «الأنانية» فى مباراة. ■ نحن شعوب تستهلك نفسها فى «التفاصيل». ■ صباح مساء، نتعامل بـ«عبوات» مغلفة بعناية ولكنها سامة للأبدان. ■ الرجولة ليست «شوارب» والأنوثة ليست انحناءات جسد. ■ عاتبت ذاكرتى: لماذا حوادث بعينها «خضراء» فى رأسى؟ ولاتزال.. ■ الدموع، اختراع إنسانى، مضمون فى الأزمات ويهز شباك الرجل. ■ فى العالم اثنان: أمريكا.. و«القطيع». ■ الويل لأمة أطفالها يحملون «أكفانهم» فى إطلالتهم على الدنيا. ■ الألم مدرسة «التعلم» لحقائق الحياة. ■ الكراسى تصنع الغطرسة والزهو الكاذب و«الغرور» الملعون. ■ عبارة واحدة أصف بها ما يجرى، إنه «الحقد الأخوى». ■ كثيراً ما تمنيت البكاء فى حضن علم يرفرف فوق قلبى وأسقيه دموعاً. ■ تقريباً، الغرب يمارس معنا «اغتصاب» الحقيقة. ■ أحب المدن التى تتربع على كتف المحيط مثل «طنجة» فى المغرب، إنها تتغندر بموقعها. ■ هل كان كامل الشناوى حكيماً عندما اكتوى قلبه بنار الحب ولم يرتبط بامرأة؟ ■ فى صيدلية الحياة دواء يعيد «الحياء» لمن فقدوه. ■ المسافات مهمة بيننا وبين الآخرين منعاً للصدام المتوقع. ■ «تزوج» فمات، لا أدرى من قالها ولكنى توقفت عندها. ■ أتمنى دوماً «مرايا صادقة»، أقصد أصدقاء يصدقوننى. ■ مرة ذهبت إلى مجلس الوزراء فى عمل صحفى وأطلت النظر فى «النجفة المعلقة»، فتصورت لو أنها تكلمت فأى أسرار مخبوءة ستبوح بها. ■ ارفع راسك يا أخى عن الـ«فيس بوك». ■ ثبت لى أن الشعب المصرى عنده التهاب حاد فى «الكرامة». ■ قابلت واحداً منهم، إنه «يكذب» كما يتنفس، وإذا نطق بالصدق كفت رئتاه عن التنفس واختنق. ■ مصيبتنا أننا لا نعرف كيف نختلف، نعتبر الاختلاف فى الرأى عداوة مسلحة ونتطاول على الأب والأم. ■ رابعة العدوية: الاعتداء الصارخ على البيئة وسنين البيئة. ■ العالم بات يعرف أنها ثورة لا انقلاب، ولكن هناك من يجرؤ على مغامرة إطفاء الشمس. ■ لماذا لا نمنح مخترع «جهاز التكييف» جائزة نوبل فى الإنسانيات، خصوصاً بعدما اقترب خط الاستواء منا؟ ■ قال صلاح جاهين يصف صوت امرأة: «صوتك يا بنت الإيه كأنه بدن». ■ لاتزال هناك آهات حبيسة وخواطر متناثرة وشوارد تائهة تشتاق للإفراج عنها والانطلاق وأعدكم بإصدار عفو عنها. المصدر : المصرى اليوم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مفيد فوزي يكشف سرا مهما عن مبارك |
تأملات فى شارع الحياة - بقلم: مفيد فوزي |
مفيد فوزي العادلي أنقذنا من شرور الإخوان |
مفيد فوزى يكتب | وتقول لى «إخوتنا فى رابعة»؟! |
مفيد فوزى | يحيا «الأخوان» |