رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
والنبى لنكيد الإخوان.. قال عبد الناصر فاشل فكريا..ورد عليه النشطاء "حوش حوش مشورع النهضة اللى بيخر فنكوش" جمال عبد الناصر فمه المفتوح يتفوه دائما بتصريحات يستنكرها الجميع، بداية من دعمه لعودة اليهود إلى مصر؛ فعقليته المخابراتية، وإسهال التصريحات الذى أصابه، أدّيا به إلى استنكار جماعة الإخوان لتلك التصريحات ليقف عصام «العريان» وحيدا شريدا يواجه الهجوم وكأنها زعابيب أمشير مُبررا: «لما اليهود ييجوا مصر الفلسطينيين هياخدوا أرضهم المحتلة».. «يخرب بيت فكاكتك يا شيخ».. تخبطه بدا واضحا بداية من خسارته لرئاسة حزب الحرية والعدالة ثم تعيينه فى «الشورى» وابتعاده عن مجلس النواب فى الانتخابات المقبلة، حتى جمال عبدالناصر الذى مر على وفاته أكثر من 42 سنة، كان لقمة سائغة فى فمه المفتوح؛ «حيث هاجمه بقوله: «لم يطلق برنامجا واضحا له تماسك فكرى».. «والله يا عريان فكرتنا بمشروع النهضة يا فنكوشى»، واصل نائب رئيس حزب الإخوان تطاوله على الزعيم: «قسّم العرب بين ثوريين ورجعيين، اشتراكيين ورأسماليين، جمهوريين وملكيين»، ليُجيبه النشطاء على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»: «ده انتو قسمتوا المصريين نفسهم ما بين مسلم وكافر»، تابع العريان متاهته: «شتم عبدالناصر بأقذع اﻷوصاف قادة وملوك، فكان الجزاء من جنس العمل.. اضطر لمد يده لهم يطلب العون والدعم لخوض معركة لم يكملها»، ليأتيه أصحاب التعليقات بخطاب الرئيس محمد مرسى إلى إسرائيل: «عزيزى شيمون بيريز». «محمد طنطاوى» أيّد «العريان» فى تحليله العميق بقوله: «فيه شوية هيدخلوا يشتموك.. يا ريت آخد نصيبى من الشتايم، فما أعظم الحسنات دون بذل مجهود».. حساب تحت اسم «دكتور بوب» علق: «عبدالناصر بطل.. وأكبر دليل على ذلك أنه يرهب الخونة حيا وميتا.. فيه ما فيه ونحبه وأنتم لكم يوم نراه قريبا وترونه بعيدا»، وأضافت «مى المغازى»: «اعرف التاريخ كويس يا عريان.. وبلاش تخلق تاريخ وتصدقه انت وجماعتك.. وتفرضه للناس علشان يصدقوه زيكم»، ووجه «أحمد الشايخ» رسالة طويلة للعريان: «يا عريان انت ما حدش قال لك إن الزعيم الخالد جمال عبدالناصر ترك الدنيا وتوفى سنة 1971، يعنى من 42 سنة.. وما زلتم أيها الإخوان ترتجفون من ذكر اسم زعيم الأمة، وليل نهار تكتبوا وتشتموا وتحرفوا التاريخ والمواقف من أجل أن تهتز صورة الزعيم الخالد فى وجدان شعب مصر وشعوب الأمتين العربية والإسلامية.. ولكن هيهات موتوا بالغل الذى يأكل قلوبكم، جمال عبدالناصر رمز أمة وابن مصر». |
|