|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كتائب "مسلمون" المسلحة تهدد الإعلاميين والأقباط بالقتل..وتحذر الجيش المصري أصدرت حركة كتائب "مسلمون" المسلحة بياناً تهدد فيه كافة الإعلاميين المصريين المستهزئين بالدين وبالحكم الإسلامى ، مشيرة أن لديها قائمة خاصة بهؤلاء الإعلاميين، موضحة وأن تماديهم سينتج عنه إهدار دمائهم بأبشع قتلة سيعرفها التاريخ، محذرة الإعلاميين ومثيرى الفتنه والمستهزءين بالدين، إن تماديتم فقد أهدرنا دماءكم، بأبشع قتلة سيعرفها التاريخ . وأشارت خلال البيان الحركة فى بيانها الأول، أنه نظرا لما يحاك بالبلاد من فتن وتربص أعداء الإسلام بالمسلمين، من الداخل ومن الخارج، ومحاولة أقباط مصر فى إنشاء دولة قبطية منفصلة داخل مصر، ومشروع تقسيم مصر الذى يعلمة الجميع ، واشتراك جبهة الانقاذ الوطنى فى حريق مصر، كذلك انضمام الإعلام الفاسد فى تشوية المسلمين والحكم الإسلامى، ومحاولة إظهار ضعف القيادة الإسلامية للبلاد، وتواطىء بعض علماء المسلمين فى السكوت ووضع رؤوسهم فى الرمال كالنعام، وكذلك حالة الفرقة التى يعانى منها المسلمين بسبب تعدد الأحزاب والفرق والانقسامات المتواصلة دون الوصول للوحدة الإسلامية، نعلن اليوم عن : “حركة كتائب مسلمون” ، فلسنا حازمون أو أخوان أو سلفيون أو تابعين لأى فرقة أو حزب فقط نحن مسلمون، كما قال تعالى “هو سماكم المسلمين من قبل”، حتى نجتمع جميعا بكل أحزابنا السياسية والدينية، تحت هذا الإسم الذى سمانا به الله سبحانه دون الاختلاف مع مبادىء الأحزاب الإسلامية طالما لا تخالف شرع الله”. وعن منهج الجماعة قالت : أن منهجها فى الجهاد وفى الحوار وفى كل أمور الحياة هو الكتاب والسنة. وإستكملت فى بيانها محذرة اقباط مصر ، مؤكده أن مصر بلد اسلامى وستحكم بالشريعة الاسلامية، مضيفة لكن ان اعتديتم وتماديتم فلن نقول غير "سمعا وطاعة لله" ، الذى قال واعتدوا عليهم بمثل ما اعتدوا عليكم ، فديننا يأمرنا أن نقتص منكم حتى تعطوا الجزية عن يد وأنتم صاغرون. وجهت الحركة رسالة للجيش المصرى والشرطة المصرية: “إلى الجيش والشرطة المصرية لماذا هذا التخاذل ولمصلحة من ، تنزعون السلاح من أيدى أحرار مصر كى لا يدافعون عن أرضهم وأعراضهم، مع العلم أننا لا نختلف معكم بل نساندكم فى ضبط أمن البلاد، ولكن بطريقتنا، لكن فى حالة محاربتكم لنا والسكوت عما يفعله الأقباط وأعوانهم سنقاتلكم رغم احترامنا لشرعيتكم، فغلا تكونوا عدوا لنا بل كونوا أنتم بإخماد الفتنه”. وإختتمت الجماعة "ليعلم الكافرين والمنافقين اننا حريصين على الموت فى سبيل الله كما انتم حريصين على الحياة". |
|