رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بركات الصليب فى حياتى 1- المصالحة مع الله: مسيحتنا ديانة المصالحة قال أيوب في عمق بلواه وهو يتحدث عن إحساسه من نحو الله ((لأنه ليس إنسانا مثلي فأجاوبه فنأتي جميعا إلى المحاكمة 0 ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا)) أيوب 32:9 و33 ولقد جاء هذا المصالح و ومات على الصليب , وتحدث عنه بولس قائلا ((ولكن الكل من الله الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح وأعطانا خدمة المصالحة أي أن الله كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعا فينا كلمة المصالحة 0 اف 2: 16 ويصالح الاثنين في جسد واحد مع الله بالصليب قاتلا العداوة به. كو 2: 14 اذ محا الصك الذي علينا في الفرائض الذي كان ضدا لنا وقد رفعه من الوسط مسمرا اياه بالصليب. "عاملاً الصلح بدم صليبه" (كولوسي 20:1)، "أي أن الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم وواضعاً فينا كلمة المصالحة" (2كو 19:5). "إذا نسعى كسفراء عن المسيح كأن الله يعظ بنا. نطلب عن المسيح تصالحوا مع الله. لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا لنصير نحن بر الله فيه" (2كورنثوس20:5و21). والواجب أن نتصالح مع بعضنا البعض: "إن كان لأحد على أحد شكوى كما غفر لكم المسيح هكذا انتم أيضاً" (كولوسي13:3) "كونوا لطفاء بعضكم نحو بعض شفوقين متسامحين كما سامحكم الله أيضاً في المسيح" (أفسس 32:4). "طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يُدعَون" (متى 9:5) "إن كنا ونحن أعداء قد صولحنا مع الله بموت ابنه" (رومية 10:5) 2- محو الصك : أزال العقوبة عنا: كو 2: 14 اذ محا الصك الذي علينا في الفرائض الذي كان ضدا لنا وقد رفعه من الوسط مسمرا اياه بالصليب 3- القوة الروحية 1كو 1: 18 فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة واما عندنا نحن المخلّصين فهي قوة الله. مع أن المسيح قد قام من الموت .. خاطب الملاك المبشر بالقيامة المريمات قال "إنكما تطلبان يسوع المصلوب. انه ليس هنا، لكنه قد قام كما قال" وهكذا سماه بالمصلوب مع انه قد قام. وبولس الرسول : "لأني لم اعزم ان اعرف شيئاً بينكم، إلا يسوع المسيح واياه مصلوباً" |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصليب هو حياتى فلا حياة إلا من خلال الصليب |
فى الصليب فى الصليب..راحتى بل فخرى-فى حياتى وكذا..لأبد الدهر |
بركات ذبيحة يسوع المسيح الكفارية على عود الصليب لنا |
الصليب فى حياتى |
بركات الصليب |