الله لا يُسر بموت الخاطئ بل أن يرجع ويحيا (حز 18: 32)؛
والسيِّد المسيح نفسه بكى على أورشليم الساقطة (لو 19: 41).
يرى البابا أثناسيوس الرسولي
في قول موسى النبي: "وتكون حياتك معلقة قدامك"
نبوَّة عن موت السيِّد المسيح حيث عُلق على خشبة
الصليب ولم يؤمن به اليهود.
* لو أنَّهم اهتموا بنبوَّة موسى ما كانوا علّقوه، ذاك الذي كان هو حياتهم.