![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "طوبى للرجل الذي ينظر إلى المسكين، في يوم الشر ينجيه الرب... الرب يعضده وهو على فراش الضعف. مهدت مضجعه كله في مرضه... أيضًا رجل سلامتي الذي وثقت به آكل خبزي رفع عليّ عقبه" (مز 41). لعله عَنَى بالمسكين نفسه إذ صار طريدًا، فقد تطلع إليه حوشاي بالرغم من شيخوخته وضعف جسده لذا يسنده الرب ويعينه بقية أيام حياته. أما رجل سلامته فهو أخيتوفل الذي أنعم عليه بالحب والصداقة مع نعم وعطايا وها هو يحطم الثقة ويرفع عليه عقبه لأذيته فيصير رمزًا ليهوذا الخائن. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخطية تتناسب تناسبًا طرديًا مع النقمة |
إله يرتفع بالمسكين إلى ذُرى المجد |
اهتم بالمسكين وكن له معين |
عَنَى ابن سعير |
عَنَى ابن صبعون |