علّم يسوع قائلاً: ”ليس لأحد حبٌّ أعظمٌ من هذا أن يضع أحدٌ نفسه لأجل أحبّائه. أنتم أحبّائي إن فعلتم ما أوصيكم به“ (يوحنّا ١٥:١٣–١٤). بملء إرادته وبتواضعٍ . عانى في جثسماني وتعذّب على الصليب لنحصل على كلّ بركات خطّة الخلاص. وبغية الحصول على هذه البركات، علينا أن نأتي إليه ونتوب عن خطايانا ونحبّه من كلّ قلبنا. فقد قال: