وَكَانَتْ هَيْبَةُ الرَّبِّ عَلَى جَمِيعِ مَمَالِكِ الأَرَاضِي الَّتِي حَوْلَ يَهُوذَا، فَلَمْ يُحَارِبُوا يَهُوشَافَاطَ. [10]
نتيجة للالتصاق بالله وحفظ كلمته المقدسة أعطى الله الملك وكل دولته مهابة "هيبة الرب" أمام الأمم المجاورة، وحَلَّ الرخاء في البلاد. كلما وهبه الرب كرامة وخيرات ارتفع بالأكثر قلبه نحو طرق الرب.
من يخشى الرب ويهابه، يهبه مهابة في أعين الناس.