يسوع باعتباره "نور العالم" ليس مجرد استعارة بل حقيقة عميقة تتخلل اللاهوت والعبادة اليومية.
هذا الاعتقاد متجذر بعمق في الكتاب المقدس والتقليد، مرددًا كلمات المسيح نفسه.
عندما يعلن يسوع: "أنا نور العالم" (يوحنا 8: 12)، فهو يعلن طبيعته الإلهية ورسالته في جلب الخلاص والحق للبشرية جمعاء.
ترى الكنيسة هذا النور كمرشد، يضيء الطريق إلى الله ويوفر البوصلة الأخلاقية للمؤمنين