منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 12 - 2024, 06:45 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,000

محبة الله هي أن تشتهيه وأن تشتاق إلى بره وكلمته ونعمته




محبة الله هي أن تشتهيه وأن تشتاق إلى بره وكلمته ونعمته. "كَمَا يَشْتَاقُ ٱلْإِيَّلُ إِلَى جَدَاوِلِ ٱلْمِيَاهِ، هَكَذَا تَشْتَاقُ نَفْسِي إِلَيْكَ يَا ٱللهُ" (مزمور 42: 1). بمجرد أن نذوق ونرى أن الرب صالح (مزمور 34: 8)، نريد المزيد منه. إذا أحببنا الله، سنكون مثل مريم بيت عنيا "ٱلَّتِي جَلَسَتْ عِنْدَ قَدَمَيْ يَسُوعَ وَكَانَتْ تَسْمَعُ كَلَامَهُ" (لوقا 10: 39). إذا أحببنا الله، فإن وصف كاتب المزمور لكلمة الله سيكون له صدى في داخلنا: "أَشْهَى مِنَ ٱلذَّهَبِ وَٱلْإِبْرِيزِ ٱلْكَثِيرِ، وَأَحْلَى مِنَ ٱلْعَسَلِ وَقَطْرِ ٱلشِّهَادِ" (مزمور 19: 10).

لنفترض أن رجلاً بعيد عن حبيبته وتلقى منها رسالة. سيكون أول ما يفعله هو أن يفتح الرسالة باشتياق والتأمل في محتواها. ستجعله محبته لحبيبته يحب خطاباتها له بطبيعة الحال. وينطبق الشيء نفسه على محبتنا لكلمة الله. لكوننا نحب المصدر، فنحن نحب رسالته إلينا. نقرأها بشغف وفي كثير من الأحيان، نخبيء كلماتها في قلوبنا.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
تركيز أفكارنا على الله وكلمته
لأن ارواحنا تشتاق ان تعانق وترتوي من نهر محبة الرب
يد الله تعطيك ما تشتهيه😇💙
قضاء من الله على فشحور لأنه رفض الرب وكلمته وقاوم عمل الله
يجلب مَنّ كلمة الله لفمك التذوُّق الذي تشتهيه


الساعة الآن 10:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025