![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الرَجُلُ الغَنِيُّ حَكِيمٌ فِي عَيْنَيْ نَفْسِه،ِ والفَقِيرُ الفَهِيمُ يَفْحَصُهُ [ع 11]. كثيرًا ما تدفع الثروة الغني إلى الغرور والكبرياء، فيبرر ظلمه للآخرين وبخله على إخوته الفقراء، وينسب لنفسه الحكمة. غير أن المسكين التقي يكشف خداع الغني المتكبر لنفسه، متذكرًا قول الرب لملاك كنيسة اللاودكيين: "لأنك تقول إني أنا غني، وقد استغنيت، ولا حاجة لي إلى شيء، ولست تعلم أنك أنت الشقي والبائس وفقير وأعمى وعُريان... كَحِّل عينيك بكحلٍ لكي تبصر" (رؤ 3: 17-18). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بلاش الامتلاء من الذات حتى لا نصل الي الغرور والكبرياء |
لم تستطع هذه الثروة أن تدفع قلبها إلى التشامخ |
شهوة العظمة | الغرور والكبرياء |
الثروة و الغني |
عندما يسقط الغرور والكبرياء والتكبر من نفسك |