رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في بستان جثسيماني انفصل عن التلاميذ نحو رمية حجر وكان وحيدًا في سكون الليل، يصلي بأشد لجاجة، في جهاد كثير وعرقه كقطرات دم نازلة على الأرض. كان كمسكين قد أعيا وسكب شكواه قدام الله. كان العدو هائجًا جدًا ضده، وكان الأحباء نائمين. وكان في هذا أيضًا «تقدمة في تنور». (انظر مز1:102-11 ففي هذه الأعداد دخل الروح القدس إلى التنور وكشف لنا عما كان يجتاز فيه من آلام). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بستان جثسيماني ( مت 26: 38 ،39) |
بستان جثسيماني |
قصة يسوع في بستان جثسيماني |
في بستان جثسيماني |
فى بستان جثسيمانى |