منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 06 - 09 - 2024, 04:35 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,855

وَزْنُ الذَّهَبِ الَّذِي أَتَى سُلَيْمَانَ فِي سَنَةٍ وَاحِدَةٍ




غنى سليمان [14-29].

14 وَكَانَ وَزْنُ الذَّهَبِ الَّذِي أَتَى سُلَيْمَانَ فِي سَنَةٍ وَاحِدَةٍ سِتَّ مِئَةٍ وَسِتًّا وَسِتِّينَ وَزْنَةَ ذَهَبٍ. 15 مَا عَدَا الَّذِي مِنْ عِنْدِ التُّجَّارِ وَتِجَارَةِ التُّجَّارِ وَجَمِيعِ مُلُوكِ الْعَرَبِ وَوُلاَةِ الأَرْضِ. 16 وَعَمِلَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ مِئَتَيْ تُرْسٍ مِنْ ذَهَبٍ مُطَرَّق، خَصَّ التُّرْسَ الْوَاحِدَ سِتُّ مِئَةِ شَاقِل مِنَ الذَّهَبِ. 17 وَثَلاَثَ مِئَةِ مِجَنٍّ مِنْ ذَهَبٍ مُطَرَّق. خَصَّ الْمِجَنَّ ثَلاَثَةُ أَمْنَاءٍ مِنَ الذَّهَبِ. وَجَعَلَهَا سُلَيْمَانُ فِي بَيْتِ وَعْرِ لُبْنَانَ. 18 وَعَمِلَ الْمَلِكُ كُرْسِيًّا عَظِيمًا مِنْ عَاجٍ وَغَشَّاهُ بِذَهَبٍ إِبْرِيزٍ. 19 وَلِلْكُرْسِيِّ سِتُّ دَرَجَاتٍ. وَلِلْكُرْسِيِّ رَأْسٌ مُسْتَدِيرٌ مِنْ وَرَائِهِ، وَيَدَانِ مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ عَلَى مَكَانِ الْجُلُوسِ، وَأَسَدَانِ وَاقِفَانِ بِجَانِبِ الْيَدَيْنِ. 20 وَاثْنَا عَشَرَ أَسَدًا وَاقِفَةً هُنَاكَ عَلَى الدَّرَجَاتِ السِّتِّ مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَاكَ. لَمْ يُعْمَلْ مِثْلُهُ فِي جَمِيعِ الْمَمَالِكِ. 21 وَجَمِيعُ آنِيَةِ شُرْبِ الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ مِنْ ذَهَبٍ، وَجَمِيعُ آنِيَةِ بَيْتِ وَعْرِ لُبْنَانَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ، لاَ فِضَّةٍ، هِيَ لَمْ تُحْسَبْ شَيْئًا فِي أَيَّامِ سُلَيْمَانَ. 22 لأَنَّهُ كَانَ لِلْمَلِكِ فِي الْبَحْرِ سُفُنُ تَرْشِيشَ مَعَ سُفُنِ حِيرَامَ. فَكَانَتْ سُفُنُ تَرْشِيشَ تَأْتِي مَرَّةً فِي كُلِّ ثَلاَثِ سَنَوَاتٍ. أَتَتْ سُفُنُ تَرْشِيشَ حَامِلَةً ذَهَبًا وَفِضَّةً وَعَاجًا وَقُرُودًا وَطَوَاوِيسَ. 23 فَتَعَاظَمَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ عَلَى كُلِّ مُلُوكِ الأَرْضِ فِي الْغِنَى وَالْحِكْمَةِ. 24 وَكَانَتْ كُلُّ الأَرْضِ مُلْتَمِسَةً وَجْهَ سُلَيْمَانَ لِتَسْمَعَ حِكْمَتَهُ الَّتِي جَعَلَهَا اللهُ فِي قَلْبِهِ. 25 وَكَانُوا يَأْتُونَ كُلُّ وَاحِدٍ بِهَدِيَّتِهِ، بِآنِيَةِ فِضَّةٍ وَآنِيَةِ ذَهَبٍ وَحُلَل وَسِلاَحٍ وَأَطْيَابٍ وَخَيْل وَبِغَال سَنَةً فَسَنَةً. 26 وَجَمَعَ سُلَيْمَانُ مَرَاكِبَ وَفُرْسَانًا، فَكَانَ لَهُ أَلْفٌ وَأَرْبَعُ مِئَةِ مَرْكَبَةٍ، وَاثْنَا عَشَرَ أَلْفَ فَارِسٍ، فَأَقَامَهُمْ فِي مُدُنِ الْمَرَاكِبِ وَمَعَ الْمَلِكِ فِي أُورُشَلِيمَ. 27 وَجَعَلَ الْمَلِكُ الْفِضَّةَ فِي أُورُشَلِيمَ مِثْلَ الْحِجَارَةِ، وَجَعَلَ الأَرْزَ مِثْلَ الْجُمَّيْزِ الَّذِي فِي السَّهْلِ فِي الْكَثْرَةِ. 28 وَكَانَ مَخْرَجُ الْخَيْلِ الَّتِي لِسُلَيْمَانَ مِنْ مِصْرَ. وَجَمَاعَةُ تُجَّارِ الْمَلِكِ أَخَذُوا جَلِيبَةً بِثَمَنٍ. 29 وَكَانَتِ الْمَرْكَبَةُ تَصْعَدُ وَتَخْرُجُ مِنْ مِصْرَ بِسِتِّ مِئَةِ شَاقِل مِنَ الْفِضَّةِ، وَالْفَرَسُ بِمِئَةٍ وَخَمْسِينَ. وَهكَذَا لِجَمِيعِ مُلُوكِ الْحِثِّيِّينَ وَمُلُوكِ أَرَامَ كَانُوا يُخْرِجُونَ عَنْ يَدِهِمْ.

"وكان وزن الذهب الذي أتى سليمان في سنة واحدة ست مائة وستا وستين وزنة ذهب.
ما عدا الذي من عند التجَّار، وتجارة التجَّار وجميع ملوك العرب وولاة الأرض" [14-15].
بجانب هذه الكميَّة الضخمة من الذهب كانت له مصادر أخرى:
دخْل سليمان السنوي والهدايا الذهبيَّة بلا حصر (1 مل 10: 10-22) كانت له دروع ذهبيَّة، تروس من الذهب، كل أواني قصره من الذهب، وعرشه العاجي مغطَّى من الذهب. بعد موت سليمان بخمس سنوات استولى شيشق ملك مصر على كل هذا الذهب (1 مل 14: 25-26؛ 2 أي 9؛ 12: 2-11).
في عام 1939 م. وجدت مومياء شيشق في تانيس بمصر بغطاء ذهبي sarcophagus، ربَّما يكون من ذات الذهب الذي استولى عليه بعد موت سليمان.
* الهدايا الضخمة التي كان تجَّار البلاد التي أخضعها داود يقدِّمونها إليه، وهي أشبه بجزية يلتزمون بها.
* حصيلة شركته مع حيرام في التجارة.
* كان الملوك والعظماء يلتجئون إليه من أجل حكمته، يستشيرونه في أمورهم السياسيَّة والاقتصاديَّة الخ، فكانوا يقدِّمون له الهدايا مقابل إرشاداته.
* زواجه بابنة فرعون واهتمامه بشراء مركبات وخيول من مصر أوجد تجارة متبادلة بين البلدين، وجعل المصريِّين يقدِّمون له كل شيء بأثمان زهيدة من أجل ابنة فرعون.
"ملوك العرب وولاة الأرض" أو "الشعب المختلط" (إر 25: 24)، يبدو أنَّها كانت قبائل تحمل مزيجًا من اليهود والعرب، يقطنون على حدود الصحراء الغربيَّة.
"وعمل الملك سليمان مائتيّ ترس من ذهب مطرق،
خصَّ الترس الواحد ست مائة شاقل من الذهب" [16].
كان الترس يصنع من الخشب ويُغطَّى بالجلد، يستخدم لحماية صدر الإنسان، أمَّا سليمان فصنعه من الذهب. أمَّا المجن فتُستخدم لحماية الجسم كلُّه.
كانت عادة تعليق الدروع على الحوائط الخارجيَّة للزينة قائمة في صور (حز 27: 10-11) وروما وأثينا ومناطق أخرى.
"وثلاث مائة مجن من ذهب مطرق،
خص المجن ثلاثة أمناء من الذهب،
وجعلها سليمان في بيت وعر لبنان.
وعمل الملك كرسيًّا عظيمًا من عاج وغشاه بذهب إبريز" [17-18].
ربَّما كان الكرسي مصنوعًا من الخشب ومغطَّى بطبقة من العاج، وربَّما صنعت اليدان والجزء الخلفي من العاج. هذا ما نجده في معابد المصريِّين والأشوريِّين.
"وللكرسي ست درجات،
وللكرسي رأس مستدير من ورائه، ويدان من هنا ومن هناك على مكان الجلوس،
وأسدان واقفان بجانب اليدين" [19].
كما أقام من نفسه حصنًا لكل مظلوم، يدافع عنه كما بترس ومجن، هكذا اهتم بكرسي الولاية والقضاء. يجد لذَّته في تحقيق العدالة بين شعبه.
"غشاه بذهب إبريز" لم يجمع سليمان الذهب لتخزينه، وإنَّما استخدم منه ما هو لبيت الرب، وأيضًا ما هو لأدوات الحرب ولاستعماله الشخصي (جا 5: 19). يرى البعض أنَّه من أجل كثرة الذهب بفيض صار يغشَّى العاج بطبقة من الذهب. وإن كان البعض يرى أنَّه لم يغطَّ كل العاج بالذهب بل زيَّنه بنقوش وورود من الذهب.
صنع من الذهب 200 ترسًا و300 مجنًا؛ ولم يذكر أنَّه صنع سيوفًا ورماحًا. لقد اعتاد أباطرة الرومان أن يتقدَّمهم في المواكب من يحملون العصي والفؤوس ليشيروا إلى سلطانهم أنَّهم يعاقبون الأشرار. فكانوا يمثِّلون دور الرعب للفاسدين. أمَّا سليمان فاهتم بالترس والمجن، كأدوات دفاعيَّة لا هجوميَّة، معلنًا دوره كمدافع عن كل مظلوم تقي، يجد مسرَّته في كونه حصنًا للأبرار.
"واثنا عشر أسدًا واقفة هناك على الدرجات الست من هنا ومن هناك،
لم يعمل مثله في جميع الممالك" [20].
الأسود الاثنا عشر الواقفة على درجات السلم تشير إلى التزام كل أسباط شعبه الاثني عشر أن يكونوا مملوءين قوَّة وشجاعة في الحق، فيمثِّلون موكبًا من الأسود، لا يداهنون أحدًا، ولا يخافون وجه إنسان.
يترجم البعض الكلمة العبريَّة بـ"العجول" لا "الأسود"، فإن كانت هذه الترجمة سليمة يكون في هذا العرش ظل للعبادة الوثنيَّة.
غالبًا ما كانت تزيَّن كراسي الملوك الأشوريِّين ببعض الحيوانات، وأحيانًا الملوك المصريِّين.
في وصف كرسي سليمان يقول يوسيفوس بأنَّه كان به ثور أو عجل ذهبي رأسه متَّجه نحو كتفه. فكان الأسد رمزًا ليهوذا والثور أو العجل رمزًا لأفرايم (هو 4: 16؛ 19: 11؛ إر 31: 18 إلخ).
"وجميع آنية شرب الملك سليمان من ذهب،
وجميع آنية بيت وعر لبنان من ذهب خالص، لا فضَّة، هي لم تحسب شيئًا في أيَّام سليمان" [21].
كان وكل رجاله في القصر يشربون في كؤوس من ذهب وليست من فضَّة. هكذا يهب المسيح غناه لشعبه فيتمتَّعوا بالشراب السماوي (الذهب).
"لأنَّه كان للملك في البحر سفن ترشيش مع سفن حيرام،
فكانت سفن ترشيش تأتي مرة في كل ثلاث سنوات،
أتت سفن ترشيش حاملة ذهبًا وفضَّة وعاجًا وقرودًا وطواويس" [22].
* لا تعود تذكر النفس المرارة لسبب الفرح، لأنَّه قد وُلد إنسان قد خلص في العالم (يو 16: 21). سفن ترشيش، أي السفن الروحيَّة التي تحمل ذهب سليمان وفضَّته، هي أجسادنا التي تحمل كنزًا في إناءٍ خزفيٍ كقول الرسول (2 كو 4: 7).
القديس أمبروسيوس
"فتعاظم الملك سليمان على كل ملوك الأرض في الغنى والحكمة.
وكانت كل الأرض ملتمسة وجه سليمان لتسمع حكمته التي جعلها الله في قلبه" [23-24].
ترجم سليمان الحكمة التي نالها كهبة إلهيَّة إلى عمل، ظهرت في قدرته العجيبة في تدبير شئون الدولة سياسيًا، ووضع نظام محلِّي لتدبير الشئون الداخليَّة مع اتِّساع المملكة جدًا، وقدرته العسكريَّة، والإنشاءات الهندسيَّة الفائقة.
"وكانوا يأتون كل واحدٍ بهديَّته بآنية فضَّة وآنية ذهب وسلاح وأطياب وخيل وبغال سنة فسنة" [25].
يقصد بالهديَّة هنا "جزية". جاء في الآثار المصريَّة والأشوريَّة تصوير لحاملي الجزية قادمين إلى الملوك في خضوع يقدِّمون من منتجات بلادهم الثمينة ممثِّلين عن دولهم.
عادة تقديم الهدايا حتى بالنسبة للزيارات العاديَّة بين الأفراد أو العائلات لازالت أساسيَّة في حياة بعض الشرقيِّين.
"وجمع سليمان مراكب وفرسانًا،
فكان له ألف وأربع مائة مركبة واثنا عشر ألف فارس،
فأقامهم في مدن المراكب ومع الملك في أورشليم" [26].
يتحدَّث الكاتب عن إسطبلات خيل سليمان (1 مل 10: 26، 28) مجدوا إحدى المدن التي كان يحفظ فيها الخيل (1 مل 9: 15، 19). كشف المعهد الشرقيCourtesy Oriental Institute, التابع ل University of Chicago عن مدينة مجدو وخرائب الإسطبلات.
أمران تجاهل فيهما سليمان الحكيم ناموس الرب وكسر بهما الوصيَّة. أخطأ سليمان وأيضًا أبوه داود في الارتباط بأكثر من زوجة، فقد قيل عن الملك: "ولا يكثر له نساء لئلاَّ يزيغ قلبه" (تث 17:17). وأكثر أيضًا سليمان من الخيل والفضَّة والذهب، وقد قيل "ولكن لا يكثر له الخيل..." (تث 17: 16).
* مكتوب في المزامير: "باطل هو الفرس لأجل الخلاص" (مز 33: 17) ؛ وفي موضع آخر في الكتاب المقدَّس: "الفرس وراكبه طرحها في البحر" (خر 15: 1). كانت الوصيَّة لملك إسرائيل ألاَّ يمتطى خيلًا (تث 17: 16). علاوة على هذا فإن سليمان الذي جلب مركبات من مصر صار ضحيَّة للشر... يقول إرميا: "صهلوا كل واحٍد على امرأة صاحبه" (إر 5: 8). تأكَّد أن الله لا يسُر بخيل كهذه (مز 147: 10).
القديس جيروم
"وجعل الملك الفضَّة في أورشليم مثل الحجارة،
وجعل الأرز مثل الجمِّيز الذي في السهل في الكثرة" [27].
إلى وقت قريب كانت أشجار الجمِّيز الضخمة في شوارع مدن الصعيد بمصر وفي القرى بلا حصر، ويستطيع أي إنسان أن يتسلَّقها ويأكل منها، إذ كان الجمِّيز بلا ثمن.
"وكان مخرج الخيل التي لسليمان من مصر وجماعة تجَّار الملك أخذوا جليبة بثمن" [28].
يقال أن المصريِّين هم أول شعب استخدموا الخيول في الحروب. وكانت الشعوب التي تعرف استخدام الخيول في الحروب أقوى من تلك التي ليس لها هذه الخبرة.
يعتقد الأثيوبيُّون - اليهود والمسيحيُّون - أن المزمور 45 هو نبوَّة عن رحلة ملكة سبأ إلى أورشليم، كان في صحبتها ابنة حيرام ملك صور، وأن الجزء الأخير من المزمور يُعلن عن الابن الذي حملت به ملكة سبأ من سليمان ليكون ملكًا على الأمم. عاش معها الابن عدة سنوات ثم أرسلته إلى سليمان أبيه لتربيته. فاهتم به أبوه، ومسحه وسامه ملكًا على أثيوبيا في هيكل أورشليم، ودعاه على اسم جدُّه داود. عاد إلى سبأ Saba أو عزب Azab جماعة من المعلِّمين اليهود المتخصِّصين في شريعة موسى، واحد عن كل سبط وأقامهم قضاة في مملكته. وكان أعظمهم ثلاثة في حضرة الملك على الدوام.
ماتت الملكة بعد 40 عامًا من الحكم وذلك في عام 986 ق.م، واستولى Menilek على الحكم. وقد شهد كثيرون عن هذه القصة سواء حلفاء أثيوبيا أو أعداؤها، وإن اختلفوا في اسم الملكة.
"وكانت المركبة تصعد وتخرج من مصر بست مائة شاقل من الفضَّة،
والفرس بمائة وخمسين،
وهكذا لجميع ملوك الحثِّيِّين وملوك آرام كانوا يخرجون عن يدهم" [29].
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
الْبَيْتُ الَّذِي بَنَاهُ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِلرَّبِّ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا
قضاه 8 : 26 وَكَانَ وَزْنُ أَقْرَاطِ الذَّهَبِ
"الَى مَتَى تَنَامُ أَيُّهَا الْكَسْلاَنُ؟ مَتَى تَنْهَضُ مِنْ نَوْمِكَ؟"
"الَى مَتَى يَا رَبُّ تَنْسَانِي كُلَّ النِّسْيَانِ؟ إِلَى مَتَى تَحْجُبُ وَجْهَكَ عَنِّي؟"
«…كَعِيسُو، الَّذِي لأَجْلِ أَكْلَةٍ وَاحِدَةٍ بَاعَ بَكُورِيَّتَهُ.» (عبرانيين16:12)


الساعة الآن 01:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024