الشهادة للمخلص تهب سلامًا
"لا تخف" [2]؛ "لا ترتعبوا ولا ترتاعوا" [8]، أما خارجه فخوف ورعدة "يجتمعون كُلَّهْم يقفون يرتعبون ويخزون معًا" [11].
لقد اجتمعت كل الطاقات معًا ضده من رؤساء كهنة وكتبة وفريسيين وصدوقيين وولاة رومان إلخ... لكنهم حملوا رعبًا وخوفًا حتى في لحظات الصلب والسخرية بالمصلوب! أرعبهم شرهم الداخلي وفراغ قلبهم من النعمة الإلهية، وثارت الطبيعة عليهم فانكسفت الشمس وانخسف القمر وحدثت زلازل وتشققت الصخور وقام كثير من الأموات!