رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من أكتر المزامير اللي بنكررها هو مزمور ٥١ في أول المزمور ده في كلمة أخدت بالي منها بوضوح شديد إمبارح بتقول كده: "لأنّي عارِفٌ بمَعاصيَّ، وخَطيَّتي أمامي دائمًا." بيقول "أمامي" وماقالش أمامك وكأن حاسس بذل وقهر الخطية دي 😥 وإنها وقفة قدامه طول الوقت ومعذبة ضميره وحاجزة عنه حاجات كتير وكأنها وقفة مطلعالوا لسانها وتقوله مش هتعرف ومش هتقدر أنا موجودة ومش هسيبك! 😈 حسيت الفكرة دي أوي لأني كتير باعيش تأنيب الضمير وجلد الذات ودايمًا خطيتي وتقصيري قدامي دايمًا😞 وده بيسحب مني سلامي وفرحي طول الوقت عشان كده داود بيقول في آخر المزمور ده "رُدَّ لي بَهجَةَ خَلاصِكَ." عشان البهجة والفرح والسعادة اتسلبوا منه بسبب ذل الخطية وقهرها ليه! جاي النهارده مع داود بقولك رد لي بهجة خلاصك 😇 رجع ليّ حرية خلاصك 🕊️ فرح قلبي بروحك ☺️ حررني من قيود الخطية 💪🏻 فكني من وقفتها قدامي 😃 فكرني أن في شفاء .... سلام .... بهجة .... وحرية 😇 كلهم أنت مذخرهم ليّ💝 |
|