رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الكتاب بيقول ، لما الرب زار ابراهيم عند الخيمه قالوا فين مراتك ! قالوا جوه الخيمه قالوا هعطيكم ابن ونسلكم هايملى المسكونه ساره كانت واقفه ورا الباب وسمعت الكلام لكن ضحكت جوه نفسها ضحكة سخريه فَضَحِكَتْ سَارَةُ فِي بَاطِنِهَا قَائِلَةً: «أَبَعْدَ فَنَائِي يَكُونُ لِي تَنَعُّمٌ، وَسَيِّدِي قَدْ شَاخَ؟» مكنتش مصدقه الكلام معقول بعد العمر اللي وصلتله انجب اطفال وانا وجوزي بقينا عواجيز ! الكتاب بيقول في تكوين ١٨ فَقَالَ الرَّبُّ لإِبْرَاهِيمَ: «لِمَاذَا ضَحِكَتْ سَارَةُ هَلْ يَسْتَحِيلُ عَلَى الرَّبِّ شَيْءٌ ؟ رغم انها ورا الباب ومش متشافه ، وضحكتها كانت في سرها ، الا ان ربنا عارف وفاحص وشايف وقال هل يستحيل على الرب شئ ! في الحقيقه كتير بحس اني مقرر ابطل اصلي ، ومش هعيد طلبات تعبت من كتر ماترجتها ومتحققتش لكن الاية دي فيها تعزية حقيقيه وكأن ربنا بيقولي لماذا تيأس يا ابني ، هل يستحيل على الرب شئ !! لماذا انت يائس ومحطم داخلياً ، انت فاكرني مش حاسس بيك فاكر لما تضحك قدام الناس هاتعرف تضحك عليا ! مانا عارف انك متكسر ومتلصم ويائس ومحبط وجايب اخرك وحاسس بيك وعارف انك خلاص مبقتش واثق في بكره بس انا هعيد كلامي عليك هل يستحيل على الرب شئ !! |
|