في أيام مريم ويوسف عندما كان الرومان اخر المحتلون يسيطرون على الأرض. في القرن الأول الميلادي العالم اليهودي وهو محتل من الأمبراطورية الرومانية لذا يكون أي جزء من بيت داود لا يعطي أي ميزة او شرف وسلطة كما كانت في أيام ملوك اليهودية والذين كانوا يحكمون اورشليم. ان “زوج مريم” قد يكون “من بيت داود” ولكن لم يكن يملك كأمير في احد قصور أورشليم ولكن بدلا من ذلك كان يعمل كنجار متواضع يحيا في هدوء يدير حانوته في قرية مغمورة وهي الناصرة.