رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَدْعُو الرَّبَّ الْحَمِيدَ، فَأَتَخَلَّصُ مِنْ أَعْدَائِي. إن كان الله هو كل شيء بالنسبة لداود، أي مخلصه وقوته وصخرته وحصنه ومنقذه وملجأه، فهو بالحقيقة يستحق الشكر والتسبيح الدائم. إن حمد داود الدائم يفيض عليه مراحم الله، فيظل يحميه من أعدائه. فداود يحب الله ويتمتع بشكره، إذ أن هدفه تمجيد الله وحينئذ تظهر أبوة الله في حماية متزايدة لداود. |
|