ويقول لك: "طريقك حسن"، ثم يقف جانبًا لينظر ماذا يحلّ بك [9].
لا تقيم من كان مرتابًا فيك مشيرًا لك، وفي نفس الوقت يليق أن تكتم أسرارك عمن يحسدك. بهذا يكون قد حذَّرنا بوجهٍ عام ممن يتَّسِمون بالآتي: الذين يهتمون بصالحهم الخاص، ولا يبالون بمصلحة الآخرين، والمُتَّسِمين بالشماتة، والذين يرتاب الشخص فيهم، والذين يحسدونه على ما هو لديه.