[لم يستنكف (يسوع المسيح) من الدخول إلى أكواخ صيادي السمك البسطاء، معلمًا إياك بكل وسيلة أن تطأ الكبرياء البشري تحت قدميك.]
كما يعلل تركه المجمع وانطلاقه إلى كوخ بسيط ليشفي مريضة
بقوله: [بهذا كان يدربنا على التواضع، وفي نفس الوقت كان
يلطف من حسد اليهود له، ويعلمنا ألا نفعل شيئًا بقصد الظهور.]