رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أقام حاكمًا لكل أمةٍ، وأما إسرائيل فهو نصيب الربّ [14]. حسب الله إسرائيل نصيبه، فدخل معه في ميثاق، ويليق بإسرائيل أن يفتح قلبه للأمم، لأن الله نفسه يهتم بها ويقيم حاكمًا لكل أمة. إن كانت الأمم قد رفضت الإيمان بالله، فالله لم يسحب رعايته عنهم تمامًا، بل أقام بنفسه حكامًا لهم حتى يأتي ملك الملوك، ويجتذبهم إلى الإيمان به. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
موسى دخل مع الله في ميثاق |
مزمور 36 - ميثاق الله |
ميثاق الله مع نوح |
ميثاق الله |
هذا ميثاق الله ووعده |