رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دور ربنا يسوع في التمتُّع بالصداقة الحقيقية: 1. التأمُّل في أوامر الرب أو الوصية الإلهية يرفع قلب المؤمن كما إلى السماء، فيرى دستورها الحب الحقيقي؛ الله نفسه هو الحب. "نحن قد عرفنا وصدّقنا المحبة التي لله فينا؛ الله محبة، ومن يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه" (1 يو 4: 16). ونتلامس مع الطغمات السماوية التي تمجد الله على محبته للبشر وعمله العجيب على الصليب لأجل خلاصهم. 2. بممارسة وصاياه في حياتنا اليومية نتذوَّق عذوبة الصداقة مع الله والطغمات السماوية ومع بعضنا البعض. 3. الرب يثبت عقلنا في كل حينٍ، فلا تقدر الأحداث أن تُزَعزِع صداقتنا، بل تُنَمِّيها وتثبتها. 4. الرب يهبنا الرغبة في الحكمة، إذ يُقَدِّس إرادتنا فتتناغم مع إرادته الإلهية. |
|