رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أ. توجد علاقة بين الحكمة ومخافة الرب. فكلتاهما تحملان السعادة والبركة. مخافة الرب هي مبدأ الحكمة وكمالها وتاجها [12، 16، 18]. ب. الحكمة أم وعروس لخائف الرب: "تأتي وتقابله كأُمّ، وتَقْبَلَهُ كزوجة شبابه" (15: 2). ج. عينا الرب على خائف الرب: "وهو نفسه يَعْلَم كلّ عمل الإنسان" (15: 19). د. خائفو الرب مملوءون بالبركات والرجاءً: مخافة الرب كفردوس البَرَكة" (40: 27). ه. خائفو الرب وكلمة الله: "الذين يخافون الرب لا يعصون أقواله" (2: 15). إمكانيات خائف الرب: "من يخاف الربّ لا يخاف شيئًا، ولا يفزع أبدًا، لأن الربّ هو رجاؤه" (34: 14). "لا يلحق شرّ بمن يخاف الربّ بل يُنَجِّيه (الربّ) في التجربة مرّة ومرّات. الحكيم لا يُبغِض الشريعة، أما الذي يدَّعي حفظها فيُشبِه قاربًا في العاصفة. رجل الفهم يثق في الشريعة، والشريعة عنده جديرة بالثقة، لأنها إعلان إلهيّ" (33: 1- 3). و. إكرام خائف الرب: "أي نوع من النسل مُكرَّم؟ هؤلاء الذين يخافون الربّ" (10: 19). ز. مخافة الرب فخر الشيوخ: "إكليل الشيوخ هو الخبرة العظيمة، ومخافة الربّ فخرهم" (25: 6). ح. مخافة الرب تفوق كلّ خيرٍ: "مخافة الرب تفوق كل شيءٍ"(25: 11). ط. الزوجة الصالحة عطية لخائفي الرب: "الزوجة الصالحة نصيب عظيم، وتكون نصيب من يخاف الربّ" (26: 3؛ راجع 27: 3). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خائف الرب تطيب آخرته |
يمكن القول إن الإمكانيات التي أكرم بها الرب المؤمن، هي إمكانيات إلهية عظيمة |
خائف الرب يسلك بتدقيق |
خائف الرب |
خائف الرب يسلك بالتدقيق |