الدرس إنه تكون العلاقة والشركة مع الرب أسبق من أي موقف ممكن يحصل من الناس، وأعمق من أي جرح ممكن يتسبب فيه الآخرين عن جهل أو حتى بقصد..
ساعتها - والتشبيه ده سمعته من سنين ومش ممكن انساه - ساعتها هتعدي علينا المواقف دي وكأنها أحجار صغيرة بتترمي على صفحة المية، هتتسبب فيها بعض التموجات، آه، لكنها تموجات على سطح المية بس.. أما العمق فسيبقى ساكنًا تماما!