فظهر له ملاك الرب واقفًا عن يمين مذبح.
فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف
( لو 1: 11 ، 12)
مشهد زكريا وأليصابات يُشبه إلى حد ما مشهد إبراهيم وسارة، وأيضًا مشهد ألقانة وحنة؛ كانوا جميعهم في مركز البر أمام الله، ولكنهم كانوا عقيمين بلا نسل.
فقيل عن زكريا وأليصابات
«وكانا كلاهما بارين أمام الله، سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم» ( لو 1: 6 ).