18 - 01 - 2013, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
لذا وجه تركيزك وأصرف وقتك لتعرف من أنت و ما هو الذي لك في المسيح, ومن الكلمة ستعرف أن تأخذ الميراث الذي لك في المسيح. أنت لك شفاء وفرح وحماية وتسديد للإحتياج. الكلمة المشروحة بطريقة صحيحة قادرة لتعرفك ما لك في المسيح. أعمال 20 : 32 (32)وَالآنَ أُسْلِمُكُمْ إِلَى اللهِ وَإِلَى كَلِمَةِ نِعْمَتِهِ الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثاً تَشْتَرِكُونَ فِيهِ مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ لِلهِ
هيا لنعرف أكثر ما تقوله الكلمة. |
||||
18 - 01 - 2013, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
من هو المسبب في ما حدث لك من مصائب ؟
يوئيل 2 : 25 وَأُعَوِّضُكُمْ عَنْ مَحَاصِيلِ السِّنِينَ الَّتِي الْتَهَمَهَا الْجَرَادُ لقد ذكر تثنية 28 : 38 أن من ضمن اللعنات هي: تَبْذُرُونَ كَثِيراً مِنَ الْبِذَارِ فِي الْحُقُولِ، وَلاَ تَحْصُدُونَ إِلاَّ الْقَلِيلَ، لأَنَّ الْجَرَادَ يَلْتَهِمُهُ تثنية 28 : 15 وَلَكِنْ إِنْ عَصَيْتُمْ صَوْتَ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ وَلَمْ تَحْرِصُوا عَلَى الْعَمَلِ بِجَمِيعِ وَصَايَاهُ وَفَرَائِضِهِ الَّتِي أَنَا آمُرُكُمُ الْيَوْمَ بِهَا، فَإِنَّ جَمِيعَ هَذِهِ اللَّعْنَاتِ تَحِلُّ بِكُمْ وَتُلاَزِمُكُمْ (16)تَكُونُونَ مَلْعُونِينَ فِي الْمَدِينَةِ إذا السبب هو الإنسان وليس الله والدليل أن الرب أعطانا الطريقة التي بها نتفادى كل هذا. وقد يكون هذا بجهله بما له في المسيح. ما هي القوة التي وراء الجراد ؟ بلا شك إبليس وليس الله. والسبب هو الإنسان الذي أدخل إبليس. |
||||
18 - 01 - 2013, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
ولكن كيف نتأكد من أنه إبليس وليس الله ؟
لأن مشيئة الله واضحة بأن يبارك ثمرة حقلك (أي مجال عملك ودراستك وبيتك) تثنية 28 : 1 - 14 , وأيضا ملاخي 3 : 11 وَأَكُفُّ عَنْكُمْ أَذَى الْجَرَادِ الْمُلْتَهِمِ، فَلاَ يُتْلِفُ لَكُمْ غَلاَّتِ الأَرْضِ، وَلاَ تُصَابُ كُرُومُكُمْ بِالْعُقْمِ، يَقُولُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ يعقوب 1 : 13 ما حدث لك هو بسبب إنجذابك أو إنخداعك وراء رغبات شريرة وإستغلها إبليس فأدت إلى موت. وهذه الرغبات الشريرة ليست مقتصرة على الزنى والسرقة... لا بل هي الرغبات الغير متفقة مع كلمة الله. مثل الرغبة في الإستسلام للفشل و الحزن أو الشكوك,... |
||||
18 - 01 - 2013, 05:59 PM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
و يقول الرب في يوحنا 10:10 , أن السارق (إبليس) لا يأتي إلا ليسرق ويذبح ويهلك ولكن أكمل الآية, أما الرب فقد أتى لكي تكون لك حياة ولتكون لك إستمتاع بالحياة بفيض وبكثرة.
الكثير من المؤمنين يعيشون نصف الآية فقط أن تكون لهم حياة (قبلوا المسيح) ولكنهم لا يعيشون بقية الآية أن يستمتعون بالحياة بفيض وبكثرة. وهذا بسبب عدم معرفة ما لهم في المسيح أو بسبب المعرفة الخطأ بأن لهم المصائب في المسيح وأن الرب يعلم دروس بالمصائب والتجارب. هذا تعليم غير كتابي. والذي يؤمن به سوف يذوق المصائب فعلا وهذا لأن إبليس إستغل جهله بالكتاب وليس لأنها مشيئة الله. مشيئة الله واضحة في كلمته وغير قابلة للتخمين والآراء . الله ليس إله غامض غير معروف الفكر, بل أنت إبن وبنت لله لك فكر وذهن المسيح 1 كورونثوس 2 : 16الكثير من المؤمنين واعين ومدركين بنصف الآية الذي يقول : " في العالم سيكون لكم ضيق..." وينسون نصف الآية الآخر : " ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم (مملكة إبليس لأنه رئيس هذا العالم). " |
||||
18 - 01 - 2013, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
لا تقل ما حدث لك هو حرب من إبليس. نعم ما حدث هو صناعة إبليس ليدمر حياتك وصحتك ولكن أنت من سمحت له. إبليس لا يقدر أن يصيب أحد بلعناته إلا إذا كان الشخص معطيا مكان لإبليس. لذا بدلا من أن تحارب إبليس عليك إغلاق الباب الذي يدخل منه وهو لن يدخل ثانية. نعم, الكتاب يقول أنك يمكنك أن تغلق كل شيء وأنت على الأرض بحيث أن لا تعطي مكانا لإبليس.
الكثيرين قد أعطوا لإبليس حجما أكبر من حجمه الحقيقي وهذا سببه الوعظ عن إبليس بدلا من الوعظ عن ما فعله الرب من أجلنا مع إبليس. قانون:- (لا تأتي لعنة إلا و بسبب). كما يقول الكتاب في أمثال 26 : 2 , وهذه الأسباب دائما تكون في الإنسان وليس الله. لنأخذ داود كمثال: 1 صموئيل 30 : 1 - 6 (1)وَمَا إِنْ وَصَلَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ إِلَى صِقْلَغَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ حَتَّى وَجَدُوا أَنَّ الْعَمَالِقَةَ قَدْ أَغَارُوا عَلَى النَّقَبِ وَهَاجَمُوا صِقْلَغَ وَأَحْرَقُوهَا بِالنَّارِ، (2)بَعْدَ أَنْ أَخَذُوا كُلَّ مَنْ فِيهَا مِنْ نِسَاءٍ وَأَطْفَالٍ أَسْرَى حَرْبٍ، وَلَمْ يَقْتُلُوا صَغِيراً وَلاَ كَبِيراً. (3)وَعِنْدَمَا دَخَلَ دَاوُدُ وَرِجَالُهُ إِلَى الْمَدِينَةِ وَجَدُوهَا مَحْرُوقَةً، وَأُسِرَتْ نِسَاؤُهُمْ وَبَنَاتُهُمْ وَأَبْنَاؤُهُمْ. (4)فَعَلَتْ أَصْوَاتُهُمْ بِالْبُكَاءِ حَتَّى أَصَابَهُمُ الإِعْيَاءُ. ( ربما حدث معك هذا. أنك تعبت من البكاء والمرارة لما حدث لك من سبي ولكن أكمل قراءة و سترى أن ليس البكاء هو الحل). (5)وَكَانَتِ امْرَأَتَا دَاوُدَ أَخِينُوعَمُ الْيَزْرَعِيلِيَّةُ وَأَبِيجَايِلُ أَرْمَلَةُ نَابَالَ الْكَرْمَلِيِّ مِنْ جُمْلَةِ الْمَسْبِيَّاتِ. (6)وَتَفَاقَمَ ضِيقُ دَاوُدَ لأَنَّ الرِّجَالَ، مِنْ فَرْطِ مَا حَلَّ بِهِمْ مِنْ مَرَارَةٍ وَأَسًى عَلَى أَبْنَائِهِمْ وَبَنَاتِهِمْ، طَالَبُوا بِرَجْمِهُِ. |
||||
18 - 01 - 2013, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
(هذا ربما حدث معك أيضا بأن الأمر ضاق بك جدا وأصبحت محاصر بمرارة ممن حولك ولكن أكمل قراءة و سترى أن ليس البكاء هو الحل)، غَيْرَ أَنَّ دَاوُدَ تَشَبَّثَ وَتَقَوَّى بِالرَّبِّ إِلَهِهِ.(هذا هو الحل)
سنتكلم عن الحل بعد قليل ولكنني أريد أن أوجه نظرك للسبب فيما حدث لداود من سبي لعائلته وحرق لممتلكاته. هي ثغرة قد فتحها في حياته وأدخلت إبليس - وما حدث ليس من الله, بل من داود نفسه الذي سبب ذلك لأنه أنضم للأعداء وكان سيحارب شعب الله. أقرأ 1 صموئيل 29 .فهذا ليس عقاب الرب له بل هو حصاد لأفعاله. ولكن الرب رد سبيه بعدما تقوى بالرب بدل من البكاء الذي إنجرف فيه في عدد4 وتاب وطلب مشورة الرب لكي يسترد سبيه. وإسترد داود كل ما فقده بسبب خطأه. لنأخذ أيضا أيوب كمثال: ما حدث لأيوب هو عبارةعن اللعنات المذكورة في تثنية 28 : 15 ضياع لصحته ولأولاده و وممتلكاته. السبب لما حدث لأيوب هو أنه خاف أن يضيع نسله وسعادته وممتلكاته, وكان كلما ينظر لأولاده, يأتي إبليس بالخوف ويقول له " ماذا لو ماتوا؟؟ و عندما يشاهد كل ممتلكاته يقول له إبليس على هيئة أفكار " ماذا لو ضاعت كل ممتلكاتك؟؟؟ وصدق أيوب ذلك لأنه لم يكن يعلم أن الرب الذي يعطي, يحمي أيضا. أيوب 3 : 25 (25) لأَنَّهُ قَدْ غَشِيَنِي مَا كُنْتُ أَخْشَاهُ، وَدَاهَمَنِي مَا كُنْتُ أَرْتَعِبُ مِنْهُ |
||||
18 - 01 - 2013, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
ولكن الرب جدد ذهنه من خلال كلامه معه مستخدما الطبيعة ليوصل له أفكار سليمة حيث لم يكن يوجد كتاب مقدس ليقرأ ويعرف عن الرب أنه صالح Good . وبدأ الرب حديثه قائلا أنت ياأيوب تكلمت عني بجهل وتقول أنني أنا الذي أصبتك بهذا , هيا تمنطق وكلمني (أجب على أسئلتي التي سأطرحها) ومن هنا نجد أن أيوب كان يجيب الرب حتى وإن لم يكن الكتاب يذكر ذلك.
فقال له الرب أتثق في الحمار الذي يأتي بك إلى البيت ولا تثق بي ؟؟ أتثق في الثور وتترك له ممتلكاتك ولا تثق بي ؟؟ أنظر إلى النعامة التي ليس لديها حكمة , فهي تترك أولادها دون حماية. هل أنا عديم الحكمة و أترك أبنائي دون حماية ؟... أيوب 39 : 11 - 18 وبدأ أيوب يعرف أن الرب يستطيع كل شيء , إذن هو لم يكن يعلم أنه يستطيع كل شيء. بل كان يؤمن أنه يستطيع بعض الأشياء. لذا صدق أيوب كلام إبليس الذي كان يبث أفكار الخوف في ذهنه وإستغل إبليس عدم معرفته بأن الرب إله حامي للمؤمنين وأنه يحميهم وليس مُنزل بالنكبَات. تاب أيوب بعد ذلك على شكه في حماية الرب له وعلى إتهامه الغير صحيح بأن الرب هو المسبب بما حدث له وبهذا أغلق الثغرة من أمام إبليس وفتح الباب في وجه الرب ليباركه. بلا شك الكتاب لا يتكلم البتة عن توبة إحتياطية (أي سواء أخطأت أو لم تخطيء عليك أن تتوب) لا . بل الكتاب يشجع على التوبة عندما تخطيء فقط. لذا أيوب كان أخطأ حقا بشكه في الرب. |
||||
18 - 01 - 2013, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
لاحظ: أنك عندما تشك أنت تمارس إيمانك لكن في أكاذيب إبليس التي لا أساس لها ولكن عندما تؤمن بالرب أنت تمارس إيمانك في الكلمة التي لها أساس وهو أقوى من العيان. أنت في كل الأحوال تمارس إيمانك : سواء في كلام أوأفكار أومشاعر. إبليس الغير حقيقية و الذي يحبطك بها , أو تمارس إيمانك في كلام الرب الذي هو قوي وحقيقي. لذا إختر الآن أن تمارس إيمانك وتصدق كلمة الله لتنقذك. لأن الرب يعمل في حياتك بالإيمان وإبليس يعمل في حياتك بالخوف.
ما حدث لداود و لأيوب كانوا هم السبب فيه ولعلك تقول " ولكن هذا بسماح من الله" . الله يسمح عندما نحن نسمح. تذكر ولاحظ تسلسل الآية : كل ما تربطه (اليوناني: لا توافق عليه وتمنعه) على الأرض يكون مربوطا في السماء , كل ما تحله (اليوناني: توافق عليه وتسمح به) على الأرض يكون مربوطا في السماء. إذا هي تبدأ من تحت ثم تحدث فوق في السماء. |
||||
18 - 01 - 2013, 06:01 PM | رقم المشاركة : ( 19 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
قانون : (عندما تخطيء , الله لا ينزع يد الحماية عنك, بل أنت الذي تخرج من تحتها فتصير مكشوف على هجمات إبليس). يجب عليك أن تسكن ولا تزور في ستر العلي وتبيت في ظل حمايته , فحينئذ ينجيك الرب من الأمراض والمصائب والفخاخ التي قد ينصبها لك إبليس مستخدما البشر مزمور 91.
مثل الجندي المأسور في جيش الأعداء, و قام الجيش بإنقاذه, ولكنه بعد أن أًنقذ, ذهب بقدميه لجيش الأعداء الذي كان مأسورا فيه. ليس أحد بدون خطيئة, لذا عليك التوبة سريعا حتى تظل تحت حماية الرب 24 ساعة 7 أيام في الأسبوع. بهذا يمكننا أن نلخص الأسباب التي بها تأتي المصائب على المؤمن. وأيضا نجيب على سؤال مشهور: |
||||
18 - 01 - 2013, 06:01 PM | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: التعويض الإلهي
هل يمكن أن تأتي لعنة على المؤمن ؟
نعم يمكن أن يصاب المؤمن بلعنة, رغم فداء يسوع له من اللعنات. ولكن هذا إن حدث يكون بتقصير من الأنسان وليس إرادة الله. بل بالعكس إن إرادة الله أن يحميه. كلمة" لعنة " في العبري تعرف بأنها " قوة على الفشل أو المانع للبركات". لذا إنزع هذه الموانع فتتوقف اللعنات, وتأتي البركات كنهر جارف تجرفك وتعوض حياتك التي مضت تحت لعنات إبليس. وكما يقول الكتاب لا تأتي لعنة الا وبسبب أمثال 26 : 2 , فهذه الأسباب الأتية هي في الشخص نفسه وليس الله : 1. عدم معرفته بهذا الحق الكتابي: التعليم الذي شرحته قبلا . فيهلك المؤمن بسبب عدم معرفته هوشع 4 : 6 . وأن مات مؤمن بسبب مرض ما, فالمرض هو السبب العياني ولكن الحقيقة أنه مات بسبب عدم معرفته بما له في يسوع المسيح. وهذا علاجه بأن تعرف ما لك في المسيح بطريقة سليمة كتابيا . 2. المعرفة الخطأ: وهي الأخطر حيث يستمع الشخص الى تعاليم غير كتابية تقول أن الله يعلمك درس بالمرض و المصائب ..... ويستغلون عدم مراجعة الناس لتعاليمهم وجهلهم بالكلمة مما يعطي أبليس مكان, نحن من نعطي أبليس ونحن من نمنع أبليس من أن يكون له وطأة قدم ومكان في حياتنا. هذا جاء في أفسس 4 : 21 - 32 وهذا علاجه بأن تعرف ما لك في المسيح بطريقة سليمة كتابيا, وليس بالتخمين, أو من إختبارات المؤمنين أو من أغلبيتهم الذين قد يكونوا غير مستمتعين بما لهم في المسيح.[ إجعل الكتاب هو مرجعك]. 3. وجود ثغرة في حياة المؤمن : قد يكون المؤمن لديه معرفة ولكنه لا يسلك بالتقوى (التشبه بالله) ومن الملحوظ أن كل البركات مشروطة ليس أستفزازا من الله للأنسان بل ليدخل الله رسمي في حياة الأنسان بإطاعة وصاياه. وهذا أيضا يمكن أن يحدث عندما يتمسك المؤمن بخطايا معينة... 1 تيموثاوس 4 : 8 أَمَّا التَّقْوَى فَنَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ، لأَنَّ فِيهَا وَعْداً بِالْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ (الأن) وَالآتِيَةِ. وهذا علاجه التوبة والسلوك بالتقوى وإن كنت حاولت و لم تستطع ذلك إعلم أن هذه حياة غير مستحيلة و لكنك تحتاج أن تعرف الكلمة التي ستجعلك تعيش بطبيعتك الحقيقية التي هي التقوى. 4. نقص المعرفة عن كيف يأخذ ما له: قد يعرف الشخص ما له في المسيح ولكن لا يعرف كيف يمتلكه. وهذا علاجه أن يعرف ويدرس عن دروس الأيمان. كيف يمارس أيمانه ليخرج من المشكلة أو لينال شفاءه الجسدي.... 5. عدم سلوكه بما يعرفه: فيليبي 4 : 9 وَاعْمَلُوا بِمَا تَعَلَّمْتُمْ وَتَلَقَّيْتُمْ وَسَمِعْتُمْ مِنِّي وَمَا رَأَيْتُمْ فِيَّ. أي أن هناك من يعرف ما له في المسيح و يعرف كيف يأخذه ولكنه لا يعيش به.وهذا علاجه أن يعيش ويطبق ما يعرفه. ما هو موقف الله فيما عبرت به؟ {{ لا تقل أن ما يحدث لي هو من قبل الله, نعم يوجد كثيرون يضلون بأن يعلموك بأن الله هو المسبب لما يحدث لك}}. لذلك فقال لنا الروح من خلال يعقوب لا تضلوا الله لا يجرب أحد. يعقوب 1 : 16 أيضا إن تأديب الله ليس بالمصائب كما يعلم الناس بل بالكلمة, أنتم أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به (وليس بالمصائب والأمراض) يوحنا 15 : 3 . الله أب روحي لذا تأديبه روحي من خلال كلمته التي هي روح وحياة (وليست روح .. وموت أو مرض) . وأيضا في 2 تيموثاوس 3 : 16 (16)إِنَّ الْكِتَابَ بِكُلِّ مَا فِيهِ، قَدْ أَوْحَى بِهِ اللهُ؛ وَهُوَ مُفِيدٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ وَالتَّقْوِيمِ وَتَهْذِيبِ الإِنْسَانِ فِي الْبِرِّ (17)لِكَيْ يَجْعَلَ إِنْسَانَ اللهِ مُؤَهَّلاً تَأْهِيلاً كَامِلاً، وَمُجَهَّزاً لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ. من لا يتجاوب مع الكلمة ولا يسلك بالروح, لا يعاقب من الله, بل ما سيحدث للمؤمن هو أنه سيجني أفعاله, وهذا ليس عقوبة من الله, مثلما تزرع بذرة سيئة وتحصدها هذا ليس عقاب الله بل هو حصاد للبذرة التي زرعتها لا تقل الله هو الذي أخرج هذا الثمر السيء. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فرح قلبي بعملك الإلهي في وفيهم أيها الكلمة الإلهي |
التعويض الإلهي |
وقت التعويض |
التعويض |
زمن التعويض المضاعف |