وتقول أيضاً ..
ابنى الكبير مايكل كان مطلوباً للتجنيد وهو يعانى من أنيميا الفول وكان سيتعب جداً إذا دخل الجيش وطلبت من القديس أن يقف مع ابنى فى الجيش ونذرت نذراً وقلت له: "يا أبينا الأنبا مكاريوس بصلواتك يكون الرد على ابنى (غير لائق)" وذهب ابنى إلى التجنيد وعند قياس الطول والصدر نادى عليه الضابط فقال له عسكرى التجنيد (طوله كويس) فقال له (قيس الصدر) فقال له (صدره 77 سم) فقال له (غير لائق!) والحمد لله، ببركة القديس خرج ابنى من الجيش وأحضرت النذر يوم السبت 23/11/2002.