منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 07 - 09 - 2013, 06:30 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,826

"مخافة الله" والتديّن
"مخافة الله" والتديّن

تصِفُ المزامير الذين يخافون الرب بـ: "الحافظين عهدَه الذاكرين أوامرَه ليعملوا بها" (مزمور 102: 18)؛ وهم يشكِّلون "الجماعة الكبيرة" للمؤمنين المجتمعين في الهيكل للصلاة ولتسبيح الله: "من لدُنكَ تسبيحي في الجماعة العظيمة سأوفي بنذوري أمام أتقيائه" (مزمور 21: 26). في هذا السياق نرى بأن مخافة الرب تعني ما يمكن تسميته بـ "الممارسة الدينية".
لهذا فإن مخافة الرب تُعَلَّم من جيل إلى جيل: "هلمّوا أيها البَنونَ وليَ استمعوا مخافة الربِّ أُعلِّمُكم" (مزمور 33: 12). "يوم وقفتَ أمام الربِّ إلهكَ في حوريب، حين قال ليَ الرب: اجمع لي الشعبَ حتى أُسمِعَه كلامي، لكي يتعلموا أن يخافوني طول الأيام التي يعيشونها على الأرض ويعلموا بنيهم ذلك" (تثنية 4: 10). وإن تعليم مخافة الرب لا يعني التعليم على "الخوف"، بل تعليم الصلاة وحفظ الوصايا والدخول في حياة قوامها الثقة بالله.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
"رأس الحكمة" أي بدايتها وأصلها ومصدرها الأول هي مخافة الرب
"بدء الحكمة مخافة الرب". ما معنى "بدء"؟ ينبوع ومصدر وأساس
" كلمة فى ودنك "صادق إنسانا يخاف الله ليعلمك مخافة الله(القديس أفرام السرياني)
مخافة الله "عظة مكتوبة لمثلث الرحمات البابا شنودة"
"الغنى والقوة يعزان القلب، لكن مخافة الرب فوق كليهما"


الساعة الآن 12:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024