جادل بعض اللاهوتيين بأن اللغة في عبرانيين ١٢ تشير إلى رفض عيسو النهائي، حيث تقول أنه "لم يستطع تغيير ما فعله" على الرغم من طلبه البركة بالدموع. ومع ذلك، يحذر آخرون من استخدام هذا المقطع لتقديم ادعاءات نهائية حول مصير عيسو الأبدي، مشيرين إلى أنه يركز في المقام الأول على العواقب الدنيوية لأفعاله.
الملخص:
تستخدم رسالة رومية 9 عيسو كمثال على اختيار الله السيادي في الانتخاب
تصف الرسالة إلى العبرانيين 12 عيسو بأنه "كافر" وتستخدمه كمثال تحذيري
لا تقدم هذه المقاطع عبارات صريحة حول مصير عيسو الأبدي
يستخدم العهد الجديد عيسو في المقام الأول لأغراض تعليمية، محذرًا المؤمنين من عواقب رفض الأولويات ا