![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يسوع كأخ لنا وكأب لنا هما نظرتان محوريتان ومتكاملتان في آن واحد، تشكلان فهمنا له بينما تُعلمان وتؤثران على مواقفنا وقيمنا وأفعالنا كأتباع له. بينما يشجع المفهوم الأخوي على الصداقة الحميمة والألفة، فإن المفهوم الأبوي يثير التقديس والاحترام. إن تصور يسوع كأخ يؤكد على إنسانيته وقربه بينما يدعو إلى الانتماء العائلي الحميم بين أتباعه. إن النظر إلى يسوع على أنه 'الأب يسلط الضوء على ألوهيته ودوره الحامي والموجه، ويطالب أتباعه بالاحترام والطاعة والخضوع. كلا المنظورين، على الرغم من تباينهما، يندمجان ليقدما فهمًا أكثر شمولاً وتوازنًا ليسوع، ويدعوان إلى استجابات أتباع متنوعة ولكن قوية بنفس القدر. تؤثر هذه التركيبات الرمزية بشكل كبير على فهم وتفسير العلاقات الروحية والتكليفات اللاهوتية. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
سراج مضئ | الفرح المسيحى
![]() |
![]() سلمت يديك وسلم إبداعك تحياتي وتقديري
|
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
للتلوين حرف d وكلب |
نظرتان في الخدمة متلازمتان |
طفل وكلب |
نظرتان إلى الأمور |
نظرتان الي الامور بقلم قداسة البابا شنودة 7\11\2010 |