![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بحُبِّك تؤدب لكي تُخَلِّص! v حَصَّنَ رحبعام مدنه، وتثبتت مملكته. اطمأنت نفسه، واعتزَّ بقدراته وإمكانياته. حسب في وصاياك حرمانًا فتركها. دفع شعبه للعصيان والبُعد عنك. v ظن شيشق ملك مصر أنه بحكمة يتحرك. غزا مملكة يهوذا ليُرضِي يربعام صديقه، ويعلن قوته وعظمته أمام الدول المحيطة. لم يدرك أن الله يسمح له بذلك لتأديب رحبعام. v سمح له الرب بالنصرة لكن في حدود. فإنه يؤدب رحبعام وشعبه، ولكن ليس لهلاكهم بل لرجوعهم إليه. إنه يسمح بتأديبنا حتى بأيدي الأشرار. لكن إلى الموت لا يُسَلِّمنا. إنه أب يود رجوع أولاده إليه. إنه طبيب، يمسك بالمشرط ليشفي لا ليقتل. تأديباته تشع حبًا ورعاية خفية. خير لي أنك أذللتني. ففي وسط مرارتي، تعزياتك تُلَذِّذ نفسي! |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بحُبِّك أطير كما بالروح نحو السماوات مُتهلِّلًا |
بحُبِّك لم تضع رجاءنا في الأرض بل في السماء |
التقوى أو مخافة الربّ تُخَلِّص الإنسان من نير اللسان |
بحُبِّك وهبتني الإرادة الحُرَّة |
أشعرني بحُبِّك |