رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
انتظار خلاص الله هو يسوع: " تاقت نفسي إلى خلاصك. كلامك انتظرت " (مزمور 81:119). " وكان رجل في أورشليم اسمه سمعان. وهذا الرجل كان باراً تقياً ينتظر تعزية اسرائيل والروح القدس كان عليه. كان قد أوحي غليه بالروح القدس أنه لا يرى الموت قبل أن يرى مسيح الرب. فأتى بالروح إلى الهيكل. وعندما دخل بالصبي يسوع أبواه ليصنعا له حسب عادة الناموس. أخذه على ذراعيه وبارك الله وقال: الآن تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام. لأن عيني قد أبصرتا خلاصك " (لوقا 27:2-30). حرث على ظهره الحرّاث: " كثيراً ما ضايقوني منذ شبابي ليقل اسرائيل كثيراً ما ضايقوني منذ شبابي لكن لم يقدروا عليّ. على ظهري حرث الحرّاث. طوّلوا أتلامهم " (مزمور 1:129-3). " حينئذ أطلق لهم باراباس. وأما يسوع فجلده وأسلمه ليصلب " (متى 26:27). |
|