فيه حكاية واحدة ست فى ألمانيا حكتها لى بنت من بناتنا ، قبطية وزوجها قبطى . هذه السيدة كان عندها تعب فكان المفروض أنها لا تحمل ، لكن حملت ، كان فيه تحذيرات من الأطباء أنها لا تحمل ، لكنها حملت فلما حملت جاءت ساعة الوضع فتعبت جدا ونقلوها إلى المستشفى ، ثم وهى فى المستشفى حدث لها اختناق وتسمم ، كلها ازرقت ، زوجها رجل طيب ومبارك الحقيقة ، تقى ، فخرج منتظراً أنها تنتهى ، الست تقول هى التى تحكى القصة تقول بينما أنا فى حالة الاختناق والموت لأنها ازرقت كلها وهى حالة تسمم كما يعرفها الناس المختصون ، فوجدت باب الحجرة التى هى فيها ، الباب مغلق من الداخل تقريبا ، الباب تحرك وفُتح فظهر البابا كيرلس ، قالت لى مجرد ظهوره ولدت على طول ، وعاشت السيدة والحمد لله وأنجبت ولد وسمته مينا ، ربنا يحافظ عليه ، وربنا أعطاها ابناً ثانياً سمته مرقس على الرغم أنها مفروض أنها لا تحمل ..
وأيضا بعد حياته ، قبل وبعد لايوجد فرق بالنسبة له ، اليوم يتحرك، يتحرك فى كل شبر ، وأسمع قصصاً مختلفة فى مصر وألمانيا وإنجلترا وأمريكا واستراليا و كل البلاد ، ينتقل وعنده سهولة لا يوجد مشكلة مواصلات ، الروح تنتقل بسرعة .